حين يلتقي نهر الرافدين بموج البحر البعيد يولد حبّ يشبه المستحيل

رواية تبدأ من لحظة عابرة لتقلب كل ما ظُنّ أنه مألوف رأسًا على عقب.

ةنو

تجبر أحفاد الـ دليم

لوحَ سوداء مظلمة ترسم حزني واوجاعي بحتراف! - لوحَ الظلام - " بقلم :- سجى حسين " حسابات كلهم يوزر:- saja_husseiin - بلهجة عَراقِيه، حَقيقيه - شاركوها يم بيجات والـ كاتبات حتى يدعمون القصة 💛.

بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين

منطقة مُظلمة طابعها مظلم وجانبها مُبهم بين عواصــف الــدنيـا ولـدت انـــا لا تنتظر وصف لهاذي الرواية لأنه لأ يمكن ان يكون هنالك وصف لهاذي الرواية الدموية ... هيــا نحــلق الى عَــالم جديــد #سجى_حسين

طب تستفاد ولله

مرحبًا بك في عالمي... حيث كل كلمة كُتبت بنبض، وكل جملة تحمل وجعًا أو حلمًا. هنا، بدأت أولى خطواتي نحو الحلم... حلم أن أصبح كاتبة، لا تروي فقط قصصًا، بل تلامس الأرواح. هذه الرواية ليست مجرد قصة... بل صرخة فتاة صغيرة، تُحارب بصمت، وتبتسم رغم الألم. قد تظن في البداية أنها فتاة عادية... لكن انتظر، فالأسرار كثيرة، والمفاجآت أكبر مما تتخيل. في كل فصل، سرٌ مدفون، وفي كل سطر، قلبٌ ينبض. ستلتقي بشخصيات لن تنساها، من محاربين ونبلاء، إلى خونة وعاشقين... ستعيش تقلباتهم، وتحبهم، وربما تكرههم، لكنك لن تستطيع التوقف عن القراءة. اقرأ... واغرق في عالم مختلف، يأسرك، يبكيك، وربما يُلهمك. هذه روايتي الأولى، كتبتها بقلبٍ صادق، دون اقتباس، دون تقليد... فقط أنا، وكلماتي، وذكريات تحوّلت إلى حكاية. هل أنت مستعد؟ ابدأ، ودع الرواية تتحدث عن نفسها...

،،،ولك اني اختك شلون تشك بشرفي ،،،،لا مو اختي ولا راح تصيرين اختي ،،، شنو ،،،،. اي مو اختي ابوي جابج من الشارع ما نعرف اصلج والله يعلم يمكن جايبتج وحده بت ليل ،،،،،. اباوع لئمي نخطف لونه وما گالت شي