«كَمِثلْ ألَذيّ قُتِلَ غْدِراً، وَلِمٰ يأخُذوّا بِثأره » عامية، عراقية ، مثلية

من تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء

هيله بوسَط هاوَن؛ العطرُ الك والدكاتَ بيه.! b×b في مدينة تحكمها العادات والثار، تشتعل نار العداوة بين آل صقر وآل همام بعد أن يُقتل شيخ آل صقر على يد همام لم يكن الانتقام خيارًا، بل قدرًا مكتوبًا، فينهض عمر، ابن الشيخ المقتول، ليأخذ بثأر أبيه ويقتل قاتله، ليصبح بعدها شيخ القبيلة الجديد تمر السنوات، لكن الكراهية لا تموت، بل تنمو بصمت يعلم عمر أن لعدوه القديم ابنا، فيرى في ذلك فرصة لإنهاء العائلة المنافسة للأبد يقرر اختطاف الفتى ليقتله، ولكن حين يقع الصغير بين يديه، يبدأ صراع آخر، ليس بالسيف هذه المرة، بل في قلبه وعقله. فهل سيكمل طريق الدماء، أم أن القدر يخبئ له نهاية مختلفة؟ روايه مثلية عراقيه بحت. عذراً للذين لا يفهمون اللهجه العراقيه لاني لن اوضح في داخل الروايه!... 18+

إنّتَقَلَ إلَىٰ قَرْيَتِي وَ أصْبَحَ جَارِي. لَـٰكِنَهُ غَرِيْب. وَ يُخْفِ الأشّيَاءَ عَنّ النَاسَ. فَكَيْفَ سَأتَقَرَبُ مِنْهُ؟ لَدَيَ فِكْرَة! سَأرْكّبُ سَيْارَتَهُ وَ أرَىٰ مَاذَا يُخْفِ!! ∆ عامية مثلية باللهجة العراقية / lesbian / gay∆ الكاتبة: ايما ✒️

بأفخاد الرجال تلقى بئر شبقك الأسود.. _مثلية عراقية

مثلية بلهجة عراقية حب اولاد 💙

أدريان فتى يتيم ترك الميتم بعد ان اصبح عمره 18عاما وعانا كثيرا منه تعرف على اصدقاء من الملهى اليلي واصبح كل يوم ياتي الى البار الى ان التقى برجل من شكله لا يبدو ان شخص جيد تقرب من ادريان عرض عليه اتفاق الذي سيغير حياته فما هو الاتفاق وهل ادريان سيوافق؟!

هو رجل يبلغ من العمر 34 عام رجل الف شخص يتمنى نضره منه. بارد المشاعر والقلب حاول الكثير الوصل لقلبه.. ماذا ان شاء القدر ويقع بحب ان اخته وينهوس به .. يبلغ من العمر 20 عام يدرس بجامعه لطيف لدرجه تجعل الغريب يود ان يقبله.. جميل جدا جسده شبيه لجسد البنات بنعومته ورقته شعره الطويل شفتاه الممتلئه عينه البندقيه وتصرفاته الطفوليه بين الحب والخت مالذي سيخوضه بين قلبه ومشاعره تجاه خاله انا.. انا احبك بجنون .. صدقني ساهدم العالم فوق رأس كل من يفكر باخذك مني اخي خالي اشتقت اليك ملامح وجهه البارده وقلبه الجليدي كيف سيحبني رغم إني شدِيد الثَّبات وَلا اهْزِم لَكِن عَيْنَاك جُعِلَتْ مِنْ ايسري أَن يَهْتَز لَهَا حُبّاً لَقَد جُعِلَت مِنْهَا خَاضِعا و مَا أُجْمِلَ الْخُضُوع فِي حَضْرَةِ بندقيتك الرؤايات من تاليفي والسرد يعود لي ولايهمني ان كان هناك تشابه ببعض القصص ومن الان انا لن اهتم لكل من تاتي وتنبح انني يجب ان اتوقف ف انا لست متفرغه للرد حنانه