_رواية أمبروزيا_
يقول محمد: "كانت تمارا تسكن أمبروزيا، لكنني كنت أرى أن أمبروزيا بأكملها تسكن عينيها. حبها جعل من الأرض الغريبة موطنًا، ومن الخيال حقيقة، ومن الحلم واقعًا لا أريد الهروب منه." "أمبروزيا ليست مجرد أرض غامضة؛ إنها قلب ينبض بحكايات أسطورية وصدى مغامرات لم تُروَ بعد. في كل زاوية خفية، تنبض أسطورة تنتظر أن تنكشف، وفي كل ظل...