سَلاسِل الخوف رِوايـة تكشف وَجع الطفولـة مُحاصرة بلنبذ والعُنف، لِبطلة وُلدت فـي بيتٍ لَم يَعرف الحَنان يومـاً أَب قاسٍ، أُم غَريبة، وإِخوة لا يرون فيها عِبئاً يثقِل وجودهم، تُساق حَياتها بقيودٍ مِن خوف وصَمت حَتى تغدو أَسيرة بين جُدران بارِدة لاتسمح لها بلتنفس، لكِن خلف كُل قيد، يُمكن توق للتحرر وخلف كُل خوف، يمكن صوت يبحث عَن الشجاعة، فهل ستظل أَسيرة سلاسلها، أَم ستجد الطريق الى النور؟

مهم

قصة بقلمي أنا الملاك المتواضع تتموحر عن : الغدر بين الاصدقاء والابتزاز الالكتروني والحُب الوهمي ظلم الأهل العادات والتقاليد ظلم الحياة واكثرها وجعاً الحُب المُستحيل

ولما طال الصمت فينا، ظنوا اننا لا نشعر ! مـامـعـنـئ [ ع ] !؟ شـهـربـان [ نـقـطـه بـيـضـاء ]

رواية ما بين الظل والظلال رحلة غامضة نحو الذاكرة حيث الحكايات المدفونة لا تموت، بل تنتظر لحظة الانفجار. من هو؟ ومن أنا؟ وهل النور حقًا خلاص؟ اقرأ الآن، واغرق بين الصفحات... فهنا، كل ظلّ له ظلاله، وكل وجعٍ... له رواية.

عريــــن.. عُرفَ بـ عرين الاسود قَبضتِهم صخر جلمُود وقتهم ثمينٌ محدُود من وقع اقدامهم تنبأ انهُم بالوجُود مستَوحشين باللحُود صادقيَّ الوعُود #دليم_الهَمَّاس بقلمي Zainab Al Rashid

حيثُ الجِنوب ،حيث الشهامة ،حيثُ الغيرة ،هناك في أحدى بيوتها ما تُعرف بعائلة العز والجاهَ كُل هذه المُسميات نَشأت لتُغطي تَحتها العَديد من الجرائم ،بمُختلف أشكالها ،جريمة بحق الحُرية،جريمة بحق العيش ،جريمة بحق الحُب ،من قبل شخص طاغي يتصنع المَحبة ما يُسمى بالجَد

كان حضوره يشبه المواسم التي لا نستعد لها، يأتي دون موعد، فيبعثر في داخلي كل سكونٍ كنتُ قد رتّبته بعناية. لم أكن أعلم أنني كنتُ أبحث عنه، حتى التقت عينيّ بعينيه، فتبعثر اتزاني، وارتبك قلبي، وتلعثمت روحي بين الرغبة والخوف، وذابت ثوابتي التي لطالما تمسّكت بها كي لا أسقط. لم يكن وجهه فقط ما أربكني، بل تلك النظرات التي تغوص في عمق الصدر، توقظ أوجاعًا كنا نظنها ماتت منذ زمن، وتعيد ترتيب الفوضى فينا على هيئة وجعٍ جميل. كان يشبه الغياب في حضوره، ويشبه الارتباك في صمته، ويشبه كل ما لا يُقال، ولا يُفهم، بل يُحسّ فقط... وكأن وجوده قصيدة لم تُكتب بعد، ونغمةٌ لا يسمعها إلا من تاه في صمت الحب. ـــــــــــــــــ 🚫 لا أُحلّل، وغير مبرّية الذمّة من يسرق مشاهد أو كلمات من روايتي، أو ينقلها كاملة لأي برنامج أو منصة.

وجوه محرّمة... ليست كل الوجوه التي تراها حقيقية، بعضها يخفي لعنات قديمة، وبعضها يبتسم وهو يخطط لدمارك. كل باب يُفتح يقود إلى ظلام أعمق، وكل سر يُكشف يولّد ألف سؤال... فهل تمتلك الجرأة لتواجه تلك الوجوه؟

ليس من ذنبها أن تقع بين يدين ظالم ولا أن تمارس معهُ الآثِم ولا أيضاً ان تحبهُ عقلاً يصارع قلباً فأيهما سيربح ؟ المنطق ام الخطيئة ! . . غفران الخطايا من الواقع للكاتبة زينب آل راشد البداية: 12/ 2/ 2022 النهاية: 14 / 3 / 2023