قائمة قراءة maeyome
3 stories
مَـا بـكَ يـؤلمـني by Reviny
Reviny
  • WpView
    Reads 100,163
  • WpVote
    Votes 8,007
  • WpPart
    Parts 1
«يؤلمهَا أنهُ مَريض يَرفـض تَلقي العلاج» - السـرطان لا ينهـزم..أنا أضعفُ مِن الـسرطان، المَـرض سينتـصـر نهايـةً. -مـالت بِـرأسها قليلًا لترفع حاجبيها للأعلى بِـلطفٍ شديد وَبِـنبـرةٍ أُنثَـويـة تَهتـزُ لها أوتَار القلبِ نبست: "وأنـا كـارمـا.... أدعــى كـارمـا" نـظرت له لعدة لـحظاتٍ وهـو.... لم يكـن يقطع هذا التـواصل، بـل الأسـوء أن تـواصل أعينهم راق لـهُ. Completed One Shot ✔️
V. A. R. K. O. O. K  by Reviny
Reviny
  • WpView
    Reads 309,811
  • WpVote
    Votes 17,615
  • WpPart
    Parts 3
««في كُل مَرة يَنظر دَاخل عَـيناهَا الخَـضراء وَيَتأملهم يَـشعُر بِحبها دَاخل قَـلبه يَـزداد وَكأن قَـلبه خُـلق لِـيُحبها هـي وَحدها»» -سبشيـال بارت من رواية F. R. I. E. N. D. S ستجد الرواية كاملة في حسابي الذي بِـأسـم Revinjikook وستجد رابط حـساب أصدقاء في صندوق الوصف لا يمكنك فهم أي حرف مما يدور بهذا الـعمل دون قراءة الـروايـة كاملـة!!
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk by learyjk
learyjk
  • WpView
    Reads 138,508
  • WpVote
    Votes 5,407
  • WpPart
    Parts 29
رواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل مُجـبرًا ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أجبـرُها والدُهـا للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ ؛ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. لكن ماذا سَيحصُـل عِـندما كانـِت تَنتظـر مَجيئـه لتَعـترف لهُ، وتَلقـت خَـبر وفاتـهُ بالحرب؟ - أنا الجينِرال جيِون جونغكوك، أنا الواقف وهُم الخاضعُونَ، لم أنحنيِ لأحد وأنِا قائد، لكن أمامكِ الأَن، أنا العقيد الجينِرال وأنحني أليكِ مُعلِنْ الحربُ القائمِة بينَ زُمردتيكِ. -أعدُكِ. -تبًا لكَ وللوعود جونغكوك ! تعلمَ مدىَ كُرهي للوعود ويأسي منهُ ! أنهُ كالبُخار تمامًا، كـَ قلبي الأن وهو يسمعُكَ تعدهُ بأكاذيبكَ ! عندمِا تسطفُ النجُوم سأكون هُناكَ بأنتظاركِ اتأملُ زُمردتيكِ. ١١:١١ .[ J E O N J U N G K O O K ]. .[ S H E A N G R A S A Y ]. لا تحَكم علىَ الروايةَ من بدايتها. الروايةَ: مُكتملة. الغَلاف: مِن صُنعِي. الروايِةَ بأكمِلُها من تأَليِفي، لا يُسمِح سرقتُها او الأقتباسَ منها ونشرُها علىَ غير منصةَ !. تَحَتوُي علىَ مقاطُعّ قَد لا تُعجب البعِض.