وكر الأفاعي
((حتى لو كانت انفاسكَ سامة سأتنفسها ، وأموت منتشياً بكَ عشقا)) .....حب بنكهة سامة ...غرام الأفاعي
((حتى لو كانت انفاسكَ سامة سأتنفسها ، وأموت منتشياً بكَ عشقا)) .....حب بنكهة سامة ...غرام الأفاعي
رائحة سَفك الدماء تفوح بالأرجاء، الظلام يعُم بالمكان وكأنهُ ينافسهُ من منهما أشد عتمة، أستمع لخطوات قدميه نحوي كعقارب الساعة كأنها تُعلن أنها نهاية الطريق، أمّا عنهُ؛ فرؤيتهُ بِحَد ذاتها تستطع أن تبث الهَول بقلوب أعتى الرِجال، جلس على مقعده الوثير يمسك بإحدى يداه قِناعه المُعتاد، وباليد الأخرى خنجره الأسود، يشيرُه بوج...
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
...... هناك أحدٌ لا توجدُ كلماتٍ شكر تكفيه ..يُقاسمك حزنك ويُبدله لإسعادك ...يحميكَ من الأذي حتي إن تألم هو لذا عانقه واصمتُ...دع مشاعِرك تشكرهُ... النهاية
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...
في أغلب الأوقات تأتي الرياح بما لا تشتهي السُفن، يتسلل العشق للقلوب ويتفنن العاشق في التعذيب، لم يكن العالم ورديًا من قبل ولن يكون، والمُستنقع يتسع أكثر لتحطيم القلوب، فهل سيُرمم الحُب تلك الحروق، أم أن هناك عدد لا بأس لمزيدٍ من الندوب؟ المقدمة: 13/2/2023
كانت فتاة ملحدة تعاني من الاكتئاب ..... و كان هو الطالب الملتزم الذي يرتل القرآن في المدرج كل صباح . " صِف لي دينك في كلمتين " " صراطٌ مستقيم "
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
سعت إلى الاستقلال المقصود وبدأت في الرحيل والتحرك ثم تفاجئت بنوعٍ آخر يسمى استقلال غير مقصودٍ
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...