أحببت ايدول ❤️😍
القصة تدور عن : فتاه عربيه ارمي تتمنى ان تذهب إلى كوريا وان تصبح ايدول وان تلتقي بالفرقه المفضلة لديها وهي فرقه Bts وهل سايحلفها الحظ وتقابل فرقه أحلامها وتحقق حلمها سنرى معا.
القصة تدور عن : فتاه عربيه ارمي تتمنى ان تذهب إلى كوريا وان تصبح ايدول وان تلتقي بالفرقه المفضلة لديها وهي فرقه Bts وهل سايحلفها الحظ وتقابل فرقه أحلامها وتحقق حلمها سنرى معا.
عشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته.. أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها.. و لم يزدها ذلك إلا هياما له.. كانت غلطتها عشقها لسادي بلا رحمة.. أدركت ذلك لكن لقلبها كان رأي آخر.. لكن الحب و الكرامة لا يلتقيان.. حملت ما تبقى من كرامتها و عزة نفسها.. و تزوجت من الذي يحبها.. لكن كيف ستستطيع التحكم في مشاعرها عندما تكتشف بأن ج...
انتي : فتاه تبلغ من العمر 19 عاما تعيشين مع والدتك وشقيقتك مومو التي تبلغ من العمر 18عاما وبانقتان غنيين عن التعريف
تدور القصة حول فتاة تنضم لفرقة فتيان موسيقية مؤلفة من سبعة اعضاء تواجه هذه الفتاة حلمها وتحوله الى واقع تابعوا القصة لتعرفوا المزيد😊💝
قسوة انحراف مافيا فتاة دادي صغيرتي غامضة يمكن رعب أيضا اسمك مطيعة جونكوك سرعة غضب حب خين باردة حزين رواية بأكملها غريبة و منحرفة من يحب هذا نوع يدخل و ألذ لا يحب لا يحب هذا نوع لا يدخل افضل لا احب ازعج أسمح فقد بتعديل
هي فتاه لطيفه هادئة جميلة جدا هو السيد جيون الذي يهابه الكل قاسي لايعرف كلمه الرحمه سادي بكل معنى الكلمه ماذا سيفعل ان وقعت فتاه مسكينه بين يديه اكيد سوف يستمتع بها ولكن هل هاذا كل شيءً اكيد لا ! ! رواية السادي العنيف رواية ابطالها جيون جونغكوك نيا تابعوا الرواية الى النهاية رواية 18+
Highest Ranking - #1 in Forbidden Romance Highest Ranking - #1 in Love Highest Ranking - #2 in Forever Highest Ranking - #7 in Mature Highest Ranking - #27 in Boss ࿎࿎࿎࿎࿎ Annabelle Parsons is a normal girl. A normal job, a normal life. But she dreams about getting an opportunity at the biggest editing company in New Y...
هي كوّنت ماضيه, هو يكوّن حاضرها, ليكونا مستقبل بعضهما. قصتهما ليست بالغريبة ولا بالبعيدة, قصة يمكن ان تحدث لأي كان. يحميها حتى آخر نفس, يكون لها مصباح حياتها المنير, على الرغم من انها قد حطمته, لكن الندم والأسى يخالجانها, يرفضان تركها وشأنها, لتنعش حبهما من جديد, فمن ذاك الذي سيقدر على الوقوف بوجه عشقهما ان كان القدر...
« أخـبئ وَجـهِـي بِيداي فَور دُخِولِـه لَـلمَنزل » « تَمَـنيتُ عَدم أنـقآذه بذَلِـك اليَـوم اللَّعـين » كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني الحرس " أنستي هل تح .. " لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان الحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء...