"في عالم مليء بالألم والندوب النفسية، تجد كريستي نفسها ضائعة بين ماضٍ يطاردها وحاضر يفتقر للأحاسيس. مشاعرها مختلطة، فلا تستطيع فهم ما تشعر به أو حتى موازنة أوجاعها، وكأن الحياة قد أخذت منها قدرتها على الإحساس. وسط هذا الفراغ العاطفي، يظهر أندي، الشاب الذي يشاركها ماضيًا مضطربًا وألمًا عميقًا. يصبح كل منهما ملاذًا للآخر، متحدين صراعاتهما النفسية والماضي الذي يأبى أن يُنسى. ولكن هل يكفي الحب لإعادة بناء حياتهما الممزقة؟ وهل ستكون الحياة والقدر في صفهما أم ضدهما؟" . . . • بدأت : 16/01/2025

الجميع هانئ بحياة إختارها قدره... لكن لسوء حظي... قدري يكبتني بين الحضيض و الجحيم و لا أدري إنْ كانت الحياة منْ أمدتني بهذا الأمر كعقاب لإهمالي أمْ كثمرة لأفعالي؟.. و لكني أعلم كل العلم أنني منْ سبّب فنائي منذ لحظة لقائي بزهرة مماتي ، و للأسف لا أجد لنفسي مخرجاً لنجاتي... اوَ يوجد ضوء لمخرج عتابِ؟ و هل يا ترى لي حصة من الهروبِ؟..

°•=»"في وسط مشاعر متضاربة. تكافح تحت ظلام افكارها. ان لا تفقد نفسها"... °•=» شخصية جزائرية غامضة وسرية تصبح أفضل مصممة ساعات في لندن. تخفي هويتها. تتقاطع طرقها مع شخص غير متوقع... صاحب هوية الشيطان. "ازرا بيانشي" . و جعلها تودع دقائقها الهادئة و المسالمة... خاصة بعد ان قرر كشف الماضي المحضور والمحذوف من قبل ثلاث سنوات... °•=»فمن تكون هي حقا؟ °•=»ولماذا معرفته بالأمر سيتسبب في مصيبة؟ °•=» وكيف ستفلت منه؟ °•=» و هل سيصبح مستقبلها الغامض. معروفا ام سيبقى مظلما؟...

في مملكة مزّقها الطغيان، وسُطّرت على جدرانها دماء الأبرياء... تختبئ وريثة التاج خلف قناع من رماد. لا أحد يعرف اسمها الحقيقي، ولا يدري أحد أنها آخر ما تبقى من مجد أورميس الملعون. لكنّ القصة لم تبدأ بعد... حين تلتقي العيون بين قاتلٍ يبحث عن الأميرة، وأميرةٍ تسير بجانب قاتلها... ينكتب لحن لا يشبه إلا الهلاك. في هذه الرواية، لا توجد قلوب طاهرة ولا نهايات عادلة. الحب فيها ليس خلاصًا، بل لعنة تنمو بهدوء في صدر من لا يملكون خيارًا. فهل يُغفر للدم حين يُراق باسم العدالة؟ وهل تقدر الأميرة أن تهرب من قدرٍ كُتب منذ أول صرخة خرجت من قصرٍ يحترق؟ #𝐌𝐚𝐫𝐢𝐥𝐲𝐧𝐳𝐚 #𝐌𝐚𝐫𝐢𝐮𝐬

مجرد خواطر

لا أحد يعرف كيف تنتهي الحروب سوى الفائزين أو القتلى...

لين التي قضت طفولتها في الميتم رفقة اصدقائها جان، إيريك، تشيلا وويل.... تراقب أصدقائها وهم يغادرون الميتم واحدا تلو الآخر..... وتحزن للابتعاد عنهم لاسيما حب طفولتها إيريك.... بعد عدة سنوات تكبر لين وتقرر أن تصبح راهبة وتنذر حياتها للعناية بالأيتام.... لكن في اليوم الموعود.... تتعرض لحادثة وتضطر للهرب من الميتم.... وحيدة في باريس حيث لا تعرف أحدا.... خائفة مما تخبئه لها الأيام... فما هي القصة التي ستخطها الأقدار من أجل لين... هل ستجد السعادة والحب؟!