حَيْثُ يُعْمَلُ هَوَانق هَيُونْجِين فِي خَطِّ الِاتِّصَالِ المُباشر لِلْإِنْتِحَار، يَتَلَقَّى الْكَثِيرِ مِنْ المكالمات اليومية لِأَشخَاص مُكتئبين وَيُحَاوِلُون الِانتِحَار .. وَلَكِنْ هُنَالِك فَتًى يَسْتَمِرّ بِمُكَالَمَة هَذَا الْخَطِّ...

ماذا لو تاكيميتشي أصبح شخص آخر تماماً و كيف سوف يكون بعد موته وعودته من جديد قبل سنه من حدوث كل شيء و هل سوف يكون وحده . . . .ما هو شعور ان تقتل نفسك مئات المرات لكن تعود من جديد كأن الكون يرفض موتك بعد كل ما فعله و يسخر منك للمره الثانيه و أسوء حتى هذه المره حياته تاكيميتشي الجديد و ماذا فعلت به هذه المره و ما هذا التغير الذي صدمه اكثر من أي شيء آخر و من سوف يساعده في تحقيق اهدافه "" القصه بدون ياوي "" و الأحداث تتبع الانمي و فيه تغيرات "" ملاحظة مهمه : الشخصيات الأصلية لا تنتمي لي وهي للمولف الانمي الذي اكتب عنه و انما هذه مجرد قصة خيالية للمعجبين كتبتها ....

دارك.... الحارس الليلي المشهور، بدأ ظهوره منذ أكثر من خمس أعوام و رغم ذلك لم تستطع لا الشرطة ولا الأبطال القبض عليه، امتلك قوة غاشمة و تم الإعتراف بها حتى من قبل لجنة البطل بعد آثار معركته الأولى في ضوء النهار مع المنظمة السابقة "الذئاب" ورغم الاعتقاد أنه مات بعد ذلك الاشتباك إلا أنه عاود الظهور مجدداً و استمرت شهرته و معجبيه بالازدياد. ميدوريا إيزوكو، ابن عالمة القدرات أنكو ميدوريا و التي توفيت في حريق بمنزلها، بداية تم الاعتقاد أنه ميت و لكن تمكنت الشرطة من العثور عليه عندما كان في الثانية عشر، أظهر الفتى ذكاءً عالياً و قدرة تحليلية كبيرة ثم تم تبنيه من قبل نيزو أذكى مخلوق باليابان و مدير مدرسة اليو اي المرموقة، عندما أكمل الخامسة عشر من عمره انضم إلى اليو اي ليحقق حلمه و يصبح بطلاً. ماذا إذا كان الفردان شخصاً واحداً ؟ و ماذا إذا ظهر خطر من ماضيه يعكر صفو حاضره و يهدد مستقبله ؟ هل يمكنه هزيمة "الخطر" أم أن القدر قد تمت كتابته بالفعل ؟

عندما حولوا الطالب الخارق ذو الشعر الأخضر إلى البار، كانوا جاهزين لمواجهة القتال أو على الأقل لاضطروا إلى ضربه. كانوا يتذكرون كيف قاتل خلال الاحتفال الرياضي ولم يكن سراً أنه تمكن من إسقاط ستين الذي "وافق" عليه. كانوا على استعداد لأن يأتي إليهم بسرعة، مع البرق الأخضر يحيط به والضغط في الهواء. * لم يكونوا جاهزين للوجه الخائب المتعب عندما نظر إليهم وقال ببساطة: "أوه" بينما كان يحمل حقيبة بقالة. "مرحبًا شيغاراكي. كوروجيري،" قال ميدوريا بصراحة بعيون متعبة، "كيف كنتما؟ " ؛ قامت رابطة الشر بخطف إزوكو وهو في منتصف تناول العشاء وإلى إحساسهم الدهشة لم يكن إزوكو سوي تعبانًا ويفضل ببساطة الاستمتاع ببعض شاي كوروجيري

في تلك الليلة كان الثلج يطغى على كل شئ ، الأشجار ، المقاعد ، و أسقف المحلات كان كل شئ أبيض بإستثناء بقعة تلوثت بالدماء ، كان إيزوكو جالسا بينما تزداد الدماء حوله أكثر و أكثر ... لا لم تكن دماءه بل كانت دماء والدته التي يتمسك بجثتها ، كان يعلم أنها ماتت كان يعلم أنها من المستحيل أن تكون على قيد الحياة و لكنه لا يزال يبكي و يتوسلها أن تستيقظ ، كم هذا قاس لطفل في الرابعة من عمره ؟ . . في ذلك اليوم تخلى إيزوكو عن حلم أن يصبح بطلا ، أخذه رجل غريب و تبناه ثم دربه بجد ليخلفه ، فعل إيزوكو ... تدرب و أصبح خليفته و أنشأ أيدولوجية جديدة للمنظمة التي من المفترض أنه سيكون قائدها و صنع لهذه المنظمة قوة ساحقة و أصبح قائدها و أقسم جميع الأعضاء بولائهم له ، و لكن القدر عبث معه و أصبح حلم طفولته متاحا ؟ فهل من الممكن أن يصبح قائد منظمة "التنانين" بطلا ؟

بدأ كل شيء بلعبة جميلة من الصدق والتحدي. لم يكن أحد ليتوقع الجحيم الذي سيطلقه عليهم بمجرد تحدي واحد. لا تسرق قهوة ايزاوا أبدًا! وخاصة ليس في منتصف الليل حيث من المحتمل أن يكون لا يزال مستيقظًا، هذا هو الدرس المؤلم الذي سيتعلمه الفصل 1A.‏ بالطبع، هذا المعلم الشيطاني الذي يحب إلقاء القنابل اليدوية المزيفة في الفصل وممارسة تمارين الأبطال الجهنمية سوف ينتقم منهم. ما الذي قد يكون أفضل من لعبة حرب يلعب فيها دور الشرير؟ يجب على الصف الأول أ الاستعداد لهذا الأمر... وإلا فقد يرغب شخص ما في تنظيم جنازة جماعية! كان السؤال الوحيد هو: كيف سيتفاعل إيزوكو مع هذا؟ فهو في النهاية الشخص الوحيد الذي اقتحم سكن المعلمين وقام بتحضير القهوة بالكامل. هل سيتمكن من النجاة من غضب أيزاوا؟ حسنًا، اكتشف بنفسك! ""الرواي مترجمة""

إذا كانت التمييز ضد من لا يمتلكون قوى خارقة أسوأ قليلاً، وإذا لم يكن إيزوكو متسامحًا إلى هذا الحد... حسنًا. ، إيزوكو الذي أصبح أكثر وعيًا بنفسه قليلاً، رابطة الأشرار، القليل جدًا من التسامح، والعديد من الأطفال الذين تعرضوا للصدمات.)

إيزاوا شعر بالقلق على إيزكو و كيف سيطرح عليه الأسئلة عندما يستفيق حسنا لا يهم الآن حان دوره ليعتني بإيزكوا لقد قام حقا شيغراكي و جماعته بالإعتناء بطالبه . الجزء الثاني لشاي في حانة

انتهى الطريق بالنسبة للشباب الذين كانوا مجرد حالمين ذات يوم، أصبح حلمهم حقيقة و الآن على عتبة الاحتراف يتقدمون، تخريج الفصل A3 من اليو اي أصبح وشيكاً و لكن قبل ذلك رغب نيزو في جعلهم يمرون بتجربة أخيرة، ستكون هذه التجربة قادرة على جعلهم يعيشون حياتهم مجدداً منذ بدايتها و حتى اللحظة التي هم فيها، الفائدة التي سيحصلون عليها ستكون تثبيت حلمهم و تجديد عزمهم و جعلهم يرون كم كانوا قادرين على تحقيق الكثير. الكثير من الأهداف التي ستساعد على تطويرهم خلف هذه التجربة و لكن نيزو لا يهتم بأي منها، ليكون صادقاً هو فقط فضولي لمعرفة السبب الذي جعل كل منهم يتمنى أن يصبح بطلاً. و رغم ذلك ما كان هدف باكوغو كاتسوكي من أن يصبح بطلاً؟ الشئ الذي يجعل شخصاً فخوراً مثله يصبح منقذاً لغيره؟ السبب الذي يجعله يندفع بلا هوادة دوماً لتحقيق البطولة..