دوبامين
رواية سودانية بقلم تسنيم النور
وتين ... فتاة في التاسعة عشر من العمر يتيمة الابوين .. تعيش مرارة الفقدان و عذاب العم و زوجته .. و لكن يبتسم لها القدر و تضحك لها الدنيا .. بقلم فلة محمد
انا بت م بقول ليكم فقيررة و عاديه✋لاني م كدة عششته واتربيت مع اهلي في قريه في ضوااحي مدني😍😍لكن قبيلتي كانت كبيييرة ونحنا عايشين وسطهم يعني بالمختصر المفيييد بت ريفيه منقولة
قصة شهودة البت المسكينة عمها حرض ابوها على امها و ابوها صدق ... تعالوا نشوف البيحصل شنو ... بقلم: شهد
الإسم دة كيف بالله الصيادله ،الدكاترة،ناس مختبرات والمجالاتهم متعلقه بالطب م غريب عليكم صح😁؟الباقي المساكين أبحثو عنو في قوقل لمن الله يقدرني وافهمكم المغزى منو شنو ، ،😂👊💔سبب القصه دي في واحدة لاقيتها في لفه من لفات الريبليهات قالت لي انا مكتئبه وعايشه حاله نفسيه و...المهم همومها فوق راسها وحلفتني أكتب انشاءالله س...
📝 بقلم: شهد عبدالله روايات أخرى للكاتبة: - أحببتك حتى - أدرينالين - أغرمت به - بت شهادة عربية - بروفسري - ثلاثيني - خلقت من ضلعه - ذات إنتفاضة - سندي - شهد وأحمد - عناد - فلوكستين - قيصري - لأنني انثى - محبوبي - وتيني
📝 بقلم: شهد عبدالله روايات أخرى للكاتبة: - أحببتك حتى - أدرينالين - أغرمت به - بت شهادة عربية - بروفسري - ثلاثيني - خلقت من ضلعه - ذات إنتفاضة - سندي - شهد وأحمد - عناد - فلوكستين - قيصري - لأنني انثى - محبوبي - وتيني
الأنثى بطبيعتها معروفه بإنها مخلوقه حساسه ورقيقه بغض النظر عن عمرها،وشكلها، ولونها،اذا كانت المرأة بتمثل نصف المجتمع، الأنثى بتمثل نصف المرأة،علشان كدة بنقول كل امرأة انثى،وكل انثى هي امرأة،، وتستحق في كل المجتمعات تكون في قوانين تحافظ عليها من كل الجوانب،وتمنع تعرضها لأي نوع من انواع العنف سواء كان جسدي،او نفسي،جميع...
لدينا احلام كبيرة مع اننا نملك القليل...الحياة بالنسبة لنا لون وردي وقد تتعكر بقليل من الاسود...العناد قاسم مشترك بيننا...بداخلنا ضجيج وصخب الام واحزان ولكن من الصعب التعبير عنها...لذلك احيانا نكتفي بالسكوت...او نعبر عنها بتصرفاتنا التي توصف بأنها غير مسؤولة....لا نحسب مع الكبار ولا حتى مع الصغار نحن فئة عمرية مميزة و...
وتمضي الايام بحلوها ومرها...تتغير معاها اعمارنا... اشكالنا ومفاهيمنا.... لم نعد اولئك المراهقين....تجاوزنا المرحلة الزهرية من عمرنا ونحن اللان في مرحلتنا الذهبية .... نحن في ريعان شبابنا.... نحن ابناء ■ الجزء الثاني بقلم لينا عامر
الدنيا دايما بتشيل مننا حاجات وبتدينا حاجات تانيه ... ياما زعلنا على حاجات حصلت واحنا م عارفين انو ربنا حيدينا بدلها حاجات اجمل .... قصة مراهقين ابتدت في الثانوية وانتهت وهم محققين حلم كان مستحيل بالنسبة ليهم في يوم .... ارتبطنا بيهم حبينل شخصياتهم واكتشفنا حاجات كثيرة فيهم كانو مخبينها ... عشنا معاهم من مراهقتهم وجنو...
ولا يوم فكرتو تسألوا نفسكم أطفال المايغوما حياتهم بتكون كيف بعد م يكبروا .. كمية الصراعات الخارجيه البعشوها ونظره المجتمع لانهم اولاد حرام .. و النزاعات البستمروا فيها طول حياتهم رغم انو الغلط من البدايه ما كان منهم .. انا ربيت هناك وقمت ماعارفه حاجه في الدنيا دي وياريتني لو ماكبرتا ... لما وصلت سبعه سنين وانا حوليني...