فتاة عاشقة للرسم والفن وأدميرال المافيا الإيطالية والروسية....... شابة فلسطينية يتيمة الوالدين تنتقل للعيش رفقة خالتها فرح في إيطاليا منذ الصغر،تجيد إستخدام الأسلحة والفنون القتالية بأنواعها بمساعدة خالتها بفرض حكم عملها الذي تركته لرعاية إبنة أختها وتعشق الرسم وتهوى القراءه،لتفاجئ بظهور الشخص الذي كانت تراه فقط داخل عقلها ويلاحقها كل ليلى ليلاحقها في واقعها وجعل حياتها الوردية عبارة عن كابوس فهي تراه وحش مفترس يريد الانقضاد عليها وهو يرا بأنها النور الذي أضاء ظلمة عالمه....... ...: "ماذا تريد....؟" اردف ذلك الغرابي قرب أذنها جاعلاً من رعشة تسري في جسدها بسبب قربه الشديد منها وأنفاسه الساخنة تالفحها: "أنتِ..."

" رواية " خوف " الجزء الثالث تستمر في تبيين نفس الفكرة في " خوف " الجزء الثاني ولكن الجانب الجديد هو محاولة بطل القصة " خوف " على نقل علم " الأولين " إلى أشخاص آخرين مقربين منه، ويبدأ في البحث عن أشخاص مناسبين من أجل استخدام هذا العلم في إفادة البشرية. وفي النهاية يبدأ بتعليم طالب وطالبة، فما هي الجوانب التي علمها لهم؟ " ------------------ رواية " خوف " الجزء الثالث. ------------------ للكتاب " أسامة المسلم ".