rania_11111
سِفار - مملكة الرمال
"أحبّها... فراقبها منذ أن كانت طفلةً
تتعثّر بخطواتها على رمال صحراء سِفار.
رآها تكبر، تضحك، تبكي...
فتاة من قوم الطوارق، لا تدري أن قلبها منذ الطفولة، صار وطنًا لِوليّ عهد مملكة الجن
كسر الحُجب لأجلها، خالف قوانين قومه، وهام بها حدّ الفناء.
أخذها إلى عالمه وهنا تبدأ أحداث روايتنا...
تقول الأسطورة إن هذه الحكاية تسلّلت من عالم الجنّ إلى عالم الإنس...
وستُروى جيلاً بعد جيل."
جميع الحقوق محفوظة © رانيا لمايسي
لا يجوز نسخ أو إعادة نشر أو اقتباس أي جزء من هذا العمل بأي وسيلة كانت، سواء كانت إلكترونية أو مطبوعة، دون إذن خطي مسبق من الكاتبة.
كل من يخالف ذلك يُعرض نفسه للمساءلة القانونية وفقًا لقوانين حماية الملكية الفكرية.