Recommended 2
101 stories
غد لا يموت by mora-osama
mora-osama
  • WpView
    Reads 1,074
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 17
رومانسي اجتماعي اكش دراما مخابرات حركة حب
اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية  by Dahab_atia
Dahab_atia
  • WpView
    Reads 958,557
  • WpVote
    Votes 72,972
  • WpPart
    Parts 39
المقدمة "كلما هممتُ بالرحيل، وأوشكتُ على نيل الحرية، زاد القيد إحكامًا. أسيرٌ أنا بين سطور حكاية لم تُكتب بعد، وأغلالٌ تُكبّل روحي، وتجذبني إلى المجهول باسم الهوى يميل قلبي هائمًا، غافلًا... حتى يُصبح القيد أجمل من الحرية التي أنشدها ! " رواية /اشتدّ قيد الهوى للكاتبة /دهب عطية
وصرخ قلبي بالهوى ج2 من سلسلة والعمر يحكي  by RandaAdel4
RandaAdel4
  • WpView
    Reads 9,336
  • WpVote
    Votes 294
  • WpPart
    Parts 38
اجتماعي رومانسي قبائل عشائرية
حين يهمس الحب  by WesamOsama357
WesamOsama357
  • WpView
    Reads 12,917
  • WpVote
    Votes 513
  • WpPart
    Parts 5
"ما أقسى أن يسكنك الحنين، ولا تملك صوتًا تنادي به من تحب... فتظلّ تهمس داخلك، وتنتظر أن يصل الصدى إلى قلبه، ولو عبر الصمت."
شموخ انثى (الجزء الأول) - الكاتبه ندى محمود by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 401,595
  • WpVote
    Votes 8,436
  • WpPart
    Parts 24
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ندى محمود جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه (قصص وروايات بقلمى ندى محمود) **مقدمه** ماذا تفعل ان وجدت نفسك تائه فى حياتك مضطرب الافكار لاتعرف طريق ورأيت كل شئ فى الحياه لونه اسود كل شئ يغلق امام وجهك هل ستستسلم لواقعلك هل ستأبى الاستسلام ام انك تقبل وبواقعك وتستسلم ... لكن هناك فتاة لاتقبل ان تعيش حياة لا تعلم اى اين سوف تسلك لها طريق ابت الاستسلام .... لم تكن تعرف ان ما فعلته سوف يغير مجرى حياته كانت تظن ان الامور كانت لاتتغير ... هل ستستسلم للحب الذى يجعلها زليلة فى نظرها هذا الحب الذى هى تعلم جيدا انه من الممكن ان يغير مجرى حياتها لاكن كبريائها يمنعها من فعل هذا لا تريد الاستسلام ... هل سوف تستطيع المقاومة كثيرا امام ذلك الحب امام ذلك الشاب الذى يحاول بكل الطرق ان يكسر ذلك الحاجز الذى بينه وبينها هل حبها الذى سينتصر ام كبريائها .. هذا ماسانعرفه خلال قرأة الرواية ..
هيبة by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 509,311
  • WpVote
    Votes 22,523
  • WpPart
    Parts 56
رفعت رأسها بسرعة، أنفاسها متقطعة، والعرق ينساب على بشرتها المتوّردة من الغضب والقهر. نظرت إلى المرآة في الزاوية، لترى الأحرف المحفورة على ظهرها .. لم تكن مثالية، لم تكن كاملة، لكن الاسم كان واضحًا، وصمها به، بملكيته الملعونة .. ارتسمت ابتسامته المتغطرسة من جديد على ثغره وهو يمرر أصابعه على الوشم، كأنه يؤكد سيادته عليها وهمس: -حتى لو مش مظبوط... ده ختمي. وأي حد هايقرب منك. هايشوفه قبل ما حتى يفكر يلمسك. محدش هايقدر يجي جنبك.. محدش يقدر يلمس حاجة لنديم الراعي!!! #هيبة #مريم_محمد_غريب
خيوط عشقك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,365,688
  • WpVote
    Votes 88,628
  • WpPart
    Parts 81
الجزء الثالث من سلسلة للعشق سلطة آخرى الجزء الاول (كيف عشقت) الجزء الثاني (وميض العشق)
وميض العشق.. الجزء الثاني من كيف عشقت by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 2,345,759
  • WpVote
    Votes 61,886
  • WpPart
    Parts 46
وكأن قُبلتها ضربت بوميضٍ قوي إخترق قلبه ! وكأن ما يُنقصه الأن سحر قُبلتها عليه ! وكأن ما لديه من سحر وعشقٍ لها لا يكفي! وبين كأن وكأن.. تعلق قلبه بذلك الوميض .. وميض العشق!
حكايه عمر by Ronafoaud
Ronafoaud
  • WpView
    Reads 2,021,160
  • WpVote
    Votes 68,946
  • WpPart
    Parts 113
حكايه عمر ....الشيء ونقيضه حكايه عجزت عن فك شفراتها التي سحقتها بين شقي رحاها
كيف عشقت by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,281,560
  • WpVote
    Votes 86,911
  • WpPart
    Parts 41
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !