قائمة قراءة Maram7105
6 stories
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. by NORIIKU
NORIIKU
  • WpView
    Reads 2,065,960
  • WpVote
    Votes 140,977
  • WpPart
    Parts 50
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع الله و تسرِق مُحتويات الرِواية. + تذكّروا أن التعويذات خرافة، و هذه الرواية خيالية . شُكر خاصّ للخارقين على الغلاف @designsoldiers ♥ 3
ما يواريه النسيان by _nataly_story
_nataly_story
  • WpView
    Reads 185,010
  • WpVote
    Votes 23,588
  • WpPart
    Parts 132
تتعرضُ مارين لما هو أكثر من التنمر في عامها الأخير من الثانوية، وفي محاولةٍ يائسةٍ للهرب تجِدُ عالمًا غريبًا بانتظارها وراء بابٍ فتحتهُ دون قصد، يسكنهُ شخصٌ غامضٌ وغير مفهوم، فتُحبَسُ معه دون وسيلةٍ للخروج... في عالمهِ المُبهم ألغازٌ ستُغير مسارَ حياتها، وفي عالمها الذي ظنَّت أنهُ مسرحيةٌ هي كاتبتها، ستُفاجئها أقرب شخصياتها بأقنعتها المُتقنة، والأسرار التي وارَتها، والشخصيات التي تتقاطع مُكرَهةً في شبكةٍ من الأسرار والآثامِ والمكائد، هذه الوقائع التي ستُحركها كشخصيةٍ جانبيةٍ لا حول لها ولا قوة، لكن الدمى تُواصِل حركتها على خشبة المسرح، مُتجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,461,868
  • WpVote
    Votes 597,485
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
لَاعِج ✓ by __phaed
__phaed
  • WpView
    Reads 39,008
  • WpVote
    Votes 3,407
  • WpPart
    Parts 11
يَذهَب الرائد فارلام بلوتنيكوف إِلى مَقهَى عتيق بعشوائية فِي شَارِع نيفسكي في سانت بطرسبرغ لِيبصر في المَقهَى امرَأه عَادِية لَم تَحظ بِاهْتمامه فِي بَادِئ ، وَلَكنهَا أَنشَأت فِي الانْدساس والتَّلوي بَين ثنايَا أفكاره بَعْد أن أَضحى يراهَا كُل يوْم وَلمُدة شَهْر فِي المقْهى وَفِي نَفْس مَكان جُلوسِهَا وَفِي يَدهَا كِتَاب لا تَبرحُه وتقرَؤه بِتركِيز تام وَكَأنهَا تَقُوم بِقراءة كِتَاب مُقدس ، طفق اَلفُضول رُوَيْدا رُوَيْدا فِي العبث بِأفْكار الرائد ناحية المرَاه وَناحِية كِتابهَا ، وَكَان الرائد رَجُل لَا يُحبذ أن يَبقَى اَلفُضول يَساكِنه . أَدرَك الرائد بَعْد التوَغل بِالمرأة التِي كان يَرهَا فِي المقْهى أَنهَا مِن ذَلِك النَّوْع مِن النِّسَاء اللَّواتي يقع المرء بِحبِّهنَّ على حِين غِرة ، ولَا يَعِي على نَفسِه إِلَّا وَهُو يهيم بِهَا عِشْقًا . هَكذَا وَدُون أيْ إِنذَار لِلْعاصفة اَلتِي سَتحُل بِكيانه وجد الرائد نَفسُه غريقًا ومنْتشيًا فِي فِردوس من الصَّبوة والْهيام . أنها اِمرأَة عَصفَت بِكيانه واغْتصبتْ صَفوَة أَيامِه . أنها اِمرأَة تَتَفنَّن فِي دس اللهِيب بَيْن أحْشائه . أنها اِمرأَة تُجيد العَبَثُ بِأوتَار أفْكاره كمَا تُجيد تَقلِيب صَفَحات كِتابِها .
كَاڤاسْ by Arieanos
Arieanos
  • WpView
    Reads 97,017
  • WpVote
    Votes 9,297
  • WpPart
    Parts 41
لشخصٍ مُشتعلٍ كانت الأسئلةُ المبتورةُ تُغيضني و تستفِزُ هدوئي ، يمزقُ الجهلُ حُشاشتي ولا أحتمله مهما حاولت.. لكنني حالما قابلتك ، افتقدتُ هذا الإشتعال والثوران.. تجسدَت الأسئلةُ على هيئتك الضئيلة ، ومهما حاولتُ أن أقرأ ... أن أقرأُك.. حتى يُشيحُني و يؤذيني ضياءُ شمسك ؛ فأذوبُ من جزعِ السؤال هل تعي حجمَ أن يضيع الكونُ في شمسه ؟
رفيقُ الحانة by reachil0
reachil0
  • WpView
    Reads 16,307
  • WpVote
    Votes 2,132
  • WpPart
    Parts 7
إنّها حياتي المُملة والتي لطَالما أردتُ لعنها والهروب منها، وكنتُ دائمًا كذلك حتّى قابلتُ ذلك المجنون في الحانة. -أطول من قصة، وأقصر من رواية。