"اقولك الحقيقة انا مبحبكيش ومظنش اني هحبك في المستقبل...صدقيني يا يسرا حاولت ...حاولت أحبك...حاولت اجمل صورتك في عينيا بس مقدرتش ...انا لما خطبتك كان قلبي فاضي ففكرت انك اولي خصوصا انك اتاخرتي في الجواز وانك بنت عمي  .."صمت قليلا وهو يطالع وجهها الشاحب الباكي  ليكمل مغمضا عينيه"بس حاليا انا حبيت واحدة تاني معرفش ازاي فجأة لقيت نفسي مش متخيل حياتي من غيرها ..وانا مقدرش اخسرها...مقدرش اعيش من غيرها "...."يعني انت خنتني...خنتني بمشاعرك وانا اللي عملت كل حاجة عشان بس تحبني "  هتفت ببكاء ليرد هو بصوت جامد "ومكانش كفاية يا يسرا ..مكانش كفاية ...كام مرة نبهتك انك تخسي شوية ...كام مرة كلمتلك علي الحبوب اللي مالية وشك ...كام مرة قولتلك تهندمي نفسك ...لكن لا دايما لبسك مبهدل...بتتخني كل يوم اكتر من التاني ..."اغمض عينيه عندما شعر انه جرحها كثيرا ثم بهدوء خلع دبلتة وقال "مفيش داعي نفتح في القديم يا يسرا ...خلينا ننهي الموضوع واحنا علي البر واتمني ليكي تلاقي الإنسان اللي يقدرك " ثم نهض وذهب بسرعة ...هكذا ببساطة تاركا إياها مصدومة ...محطمة القلب #ستندم

رجل يهابه الجميع يقعون بحبه نساء العالم الا المراة التي احبها بجنون رفضته مليون مرة فحاول التخلص من حبه لها ليلتقي باخرى سلبت منه روحه

‏ title : الإنتقام من بين أحضان الإمبراطور ~ كيف سيكون إنتقامي وأنا في أعظم منزله ؟ كيف سيبدو تذوق شعور رؤيتهم راكعين تحت قدمي ؟ وكيف سيساعدني جلالته بذلك ؟ هذا مالم اهتم به سابقاً ،، لكن الآن .. هذه هي الأسئلة التي تراودني طوال فترة إعادتي للمرة الثانية . العيش مع الإمبراطور تحت قصر واحد .. لم يكن بالسهولة التي توقعتها .. انه مختل !! قاتل !! مخيف !! ووحشي وحقير !! .. أستطيع إلقاء شتائم أكثر من هذا عند وصفه !! لم أحبه أبداً ،، لكنه أحبني بجنون و بطريقته !! " إن كان هناك من يزعجك !! فسأقدم رأسه لك في صحن من ذهب .. يمكنك تعليقه علی الحائط للذكرى " لقد قلت ذلك ،، هو مجنون حقاً !!! " هل تحبني ؟؟ " " إن كنت تصفين جنوني بك بكلمة بسيطة مثل الحب فأنتي مغفلة " " أنت تحبني !!! لن تؤذيني !!! " " أنا أحبك هذا صحيح ،، لكن لن أؤذيك ؟؟ ربما .." صحيح أنني في العرش الآن ،، و لكني بين أحضانه ! شخص مجنون كهذا لا تستطيع العيش معه و.......لا تستطيع الهروب أيضاً !!!!!!!!!! " هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها ... " دوت ضحكة مخيفة مع نية قتل مرعبة في الأرجاء ،، ارتعشت عظامي وبشدة في هذا الموقف ... " أنتي لي يا آسلين ،، أنتي لي ،، ليكن بعلمك " ( من تأليفي الخاص .. ما أحلل السرقة 👎🏻 )

نبذها الجميع حتي هو وبين الحب والكبرياء... انتصر الكبرياء