ذاكرتين
وَالوَصفُ عَنْ وَصفِ اَلحالِ قَد أَخفقَ كَالطَّيرِ إِذ نَاحَ مَاتَ حَسَدا - روايـة عِراقية ودِكَـة - الكاتـبة آرام بَـرو " قريـبًا "
وَالوَصفُ عَنْ وَصفِ اَلحالِ قَد أَخفقَ كَالطَّيرِ إِذ نَاحَ مَاتَ حَسَدا - روايـة عِراقية ودِكَـة - الكاتـبة آرام بَـرو " قريـبًا "
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ ن...
لكــل عُشق بـداية و هَــنا تتوسط ملُتقى عشق الغربــاء -ذالك الشَخصُ الغريب البعـيد يحتجــزني بين اسَــوار القصــر المرُيب يمتلك كُل شيء فيحولة الـ الوانـة الغامقة سِلاحـهِ العتيق الـذي لا يـُفارقَ خصرة. - لحظة هناك شئ لا يفارق جسدة أيضا -قِـلادة مَحبوبتـهُ ذات عيون الريــم الشيءَ الوحـيد الـذي يلُــون حياتـهُ الد...
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .
رجلُ يملئ قلبهُ السواد القاتم عَنيد . شَرس . قوي . مُرهب لا رحمة لا عفو في قاموسه هل سَيلين قلبه! هل سَمعتُم بِحجرًُ لَان يومًا! تابعو لتعرفو هل سيبرد الغليان! غليان بقلمي:مها ال عبدالله❤️🔥
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وع...
مجتمع يرى "التاء المربوطة" عار وعورة.. والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب هي من تحمل وزره لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور جعل من باطله حق .. تبريرًا لأفعال الذكور ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين نسّي أن الظلم تبعات موبقات نهى عنه .. مولى المؤمنين
الشيطان في قلب الانثى هذهِ المَـرة يَصـول بحُرية و يُبعثر الافكـار يخلق الأخطاء ، يَرسم المَسعى و يدُب الثأر لذا " الجاثِـمة " هيَّ من ستأخُذ القَـرار امـا الجُثـوم أو الابتعـاد و الفِـرار ! الرفض أو الإنصيـاع لـ الدمـار ؟ لكـن ومَهما حَدث أفكـار الشيطان مَلعونة و دائمًا تكـون " نُقطة عدم " بإذن العَزيز الجبار ..
« كَـانَ هَـديَّـةُ الإلَـه لَـهَـا ، اِتَّـخَـذَ مِـن شَـظَـايَـاهَـا أَوتَـادًا لـتُـرَمِّـمَ تَـشَـقُّـقَـات خَـافِـقِـه فَـأَضـحَـى سَـجِـيـنًـا خَـلـفَ قُـضـبَـانِـهَـا ... »
تأتي متاعب الحياة بطرق مختلفة بالنسبة لكل شخص، نجد أنفسنا محاصرين بآلاف القيود الفكرية والمادية التي دائما ما تبقينا حبيسي أنفسنا ومنطقتنا الخاصة، لكن هناك من وُلِد ليكون حرّا وليتمرد على سلطة الحياة وقواعدها. فيوليت دي لاروش كانت هكذا، متمردة تهوى الحرية، لكنها لم تكن بمفردها التي تحمل هذه الروح الصاخبة، إنما هناك دا...
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي...
من قال أن الأبيض والأسود متناقضان فكلاهما يلتقيان بالردمادية سالينا لاعبة كرة قدم إيطالية تسافر إلى كوريا لتستقر بها لبعض الأسباب فتجد نفسها مراقبة من شخص مجهول وتتلقى منه التهديدات.. هي فتاة متهورة،مدللة وعنيدة لا تسري كلمة أحد عليها... بينما هو رجل مهووس بالسيطرة لا يحب أن تقع كلمته أرضا فماذا لو تحتّم على الإثنين...