أوبري ويلسون تمتلك قلباً كالملائكة. فهي من النوع الذي يثق بالآخرين دائماً، مما يجعلها محط إعجاب من قبل أقرانها. إنها رائعة، ولكن هناك حزناً يحيط بقلبها. أي شخص قد ينكمش خوفاً أمام نظرة لوك تايلور الشهيرة. طويل، عضلي، ذو شعر داكن، ووسيم، وهو ليس غريباً سواء داخل الملعب أو خارجه. لكنه ليس غريباً لطيفاً أيضاً. إنه شخص متجهم، ولكن هناك حزناً يحيط بقلبه أيضاً. ---- "لم يكن عليك أن تضربه هكذا"، أضع رأسي على كتفه العريض والقوي. "لم يكن يجب أن يلمسك هكذا"، يضع خصلة شعر خلف أذني.

-الكتاب الأول من سلسلة Weybridge Academy- شعبي. قوي. فاحش الثراء. نواه هاستينغز هو كل ما لستُ عليه. عوالمنا ما كان ينبغي لها أن تتقاطع أبدًا، لكن حين ظهر والدي المفقود منذ زمن طويل، انقلبت حياتي رأسًا على عقب. اتضح أنه ثري بشكل جنوني، ومن دون أي إنذار انتشلني من حياتي البسيطة وألقاني في عالمٍ من البذخ. إنه يرسلني إلى أرقى مدرسة في البلاد، حيث المال والمكانة هما كل شيء. وقد أعطاني قاعدة واحدة فقط أثناء وجودي هناك-أن أبقى بعيدة عن نواه هاستينغز. يجب أن يكون طلبًا بسيطًا. نواه هو ملك أكاديمية وايبريدج، وريث لإمبراطورية، وكاسر للقلوب بشكل متسلسل. أنا مجرد الفتاة الجديدة التي نشأت وهي تقدم الطعام في المطاعم. لا أنتمي إلى عالم نواه، وهو لا يمكنه أن يكون جزءًا من عالمي. غير أن هناك ما هو أكثر في هذا الفتى مما توقعت، ويبدو أنه منجذب إليَّ تمامًا كما أنا منجذبة إليه. لكن ما يقف بيننا ليس فقط اختلافاتنا - بل الأسرار التي نحتفظ بها.

-الكتاب الثاني من سلسلة Weybridge Academy- أسرار. أكاذيب. خيانة. لم يمضِ على وجودي في مدرستي الداخلية الجديدة سوى بضعة أسابيع، لكنني واجهت بالفعل نصيبي العادل من كلٍّ منها. لقد انكشفَت حقيقة نشأتي، وبدأت أتعرف أكثر على ماضي عائلتي، وأخيراً عرفتُ السبب الذي جعل والدي المفقود منذ زمن طويل يحذرني من الاقتراب من نواه هاستينغز. أصبح واضحاً الآن أن نواه وأنا لا يمكن أن نكون معًا أبدًا. لكن قلبي لا يبدو مكترثًا بذلك. الفتى حاضر في كل مكان أنظر إليه. يثير سخطي. يلاعبني. يغويني - وليس هو الوحيد. إن اجتياز سنتي الأخيرة في أكاديمية وايبريدج سيكون أصعب بكثير مما توقعت. - تنويه: هذا الكتاب جزء من سلسلة، ويُنصح بقراءة الجزء السابق قبل هذا الجزء لضمان متابعة الأحداث بسلاسة -

-الكتاب الثالث من سلسلة Weybridge Academy- الشغف. الغضب. النار. كل هذه المشاعر تشتعل بداخلي. لقد تجاوز نواه هاستينغز خلاف عائلتينا حدًّا بعيدًا، وأصبح الانقسام بيننا راسخًا إلى درجة لا رجعة فيها. أحاول المضي قدمًا، لكن يبدو أن نواه قد بدأ لتوه في اللعب بي وبقلبي. لا يزال يحتفظ بالمزيد من الأسرار، وليس هو الوحيد الذي يخفي شيئًا عني. ولكن مع تعمقي أكثر، وكشف الحقيقة أخيرًا، أجد نفسي ممزقة بين الفتى الذي ظننت أنه من ماضيّ والذى كنت أعتقد أنه مستقبلي. أواجه وجع القلب مرة أخرى، لكن هناك تهديدًا أكبر يلوح في الأفق لم أكن أتصور قدومه - تهديد قد يدمرنا جميعًا. - تنويه: هذا الكتاب جزء من سلسلة، ويُنصح بقراءة الأجزاء السابقة قبل هذا الجزء لضمان متابعة الأحداث بسلاسة -

لم يقابل قط شخصًا بشخصيةٍ مرحةٍ كهذه. ناهيك عن جنونها وعباراتها الغريبة كل خمس دقائق. يكره ذلك. يكره كيف لا يستطيع الابتعاد عنها. يكره ما تفعله به؛ ليس من عادته أن يطارد فتاةً ما. إنها تزعجه أكثر من أي شخصٍ آخر. لم تقابل قط شخصًا بمثل هذا السلوك السيئ. إنه سيءُ الأخلاق ومُهدد. يبدو أن النظرة الساخرة لا تفارق وجهه أبدًا. بالنظر إلى كل ذلك، لا يسعها إلا أن تشعر بانجذابٍ نحوه. انجذابٌ خطيرٌ نحو رجلٍ يبدو خطيرًا. ربما الوشم على ذراعه هو ما يلفت انتباهها. أو ربما لأنها تدرك وجود أمل للخير تحت مظهره الخارجي القاسي. وهي على وشك اكتشافه، سواء شاء أم أبى. ليس سراً أنهما متضادان تماماً. --- "أنت تحب أن تتم مناداتك بـ'سكر'، أليس كذلك؟" مازحتُ، وأنا أُعيد فرشاة أسناني بعد الانتهاء. فعل الشيء نفسه، ورمقني بنظرة جانبية عابسة. أمسك ذقني بقوة وقبلني. ارتفعت درجة حرارة جسمي عشر درجات تقريباً، وارتعشت ساقي اليمنى. ابتعد. "أنتِ تحبين أن أقبلكِ، أليس كذلك؟" مازحني بنفس الطريقة التي مازحته بها.

- الكتاب الأول من سلسلة The Darling Devils- لديها قاعدة واحدة: ألا تواعد لاعب رياضة. لكنه سيفعل كل ما في وسعه لكسرها. عندما تُترك فايوليت، البالغة من العمر سبعة عشر عامًا، مكسورة القلب على يد قائد فريق الهوكي الجليدي في مدرستها، تقرر ألا تواعد أي لاعب رياضة مرة أخرى. ولكن، في محاولة لإثبات أنها تجاوزت ما حدث، تلجأ إلى الشخص الأكثر غير احتمالًا-أكبر منافس لحبيبها السابق، القائد السيء السمعة لفريق 'شياطين رانسوم'. ريد دارلينغ وسيم وغامض ومرعب، سواء على الجليد أو خارجه. تنتشر عنه شائعات كثيرة، والشيء الوحيد الذي يحب الناس الحديث عنه أكثر من مهاراته في الهوكي هي مغامراته كقلب محطم وقاسٍ وسيء السمعة. فمن أفضل ليكون حبيبها الوهمي حتى يفهم حبيبها السابق الرسالة، أليس كذلك؟ لكن على الرغم من التنافس الشديد بين مدرستيهما وسمعة ريد السيئة، تبدأ فايوليت قريبًا بالتساؤل عما إذا كان هناك أكثر مما تشير إليه الإشاعات. وبينما تحاول السيطرة على 'علاقتهما' بقائمة من القواعد الصارمة، لدى ريد أفكار أخرى. لقد وضع عينيه على الفوز بقلبها وعازم على إثبات أنه ليس الشخص الذي يظنه الجميع. كان يجب عليها أن تعرف أفضل من إبرام صفقة مع شيطان، لأن هذا الشيطان سيكسر جميع قواعدها.

- الكتاب الثاني من سلسلة The Darling Devils - لم تُقبِّل أحدًا من قبل. وهو لم يشعر بمثل هذا تجاه أيّ شخص قط. بايج أنجزت كل ما في قائمتها الخاصة بعامها الأخير في المدرسة الثانوية، باستثناء أمر صغير واحد - لم تُقبِّل أحدًا قط. وصديقها المقرّب، غرايسون دارلينغ، هو السبب في ذلك. غرايسون هو اللاعب الشهير في فريق هوكي المدرسة بدور "المنفِّذ الصارم"، وقد كان يُرعب أي شاب مؤهّل يجرؤ حتى على التطلّع إلى بايج. ومع اقتراب انتهاء الوقت، تُصرّ عليه بأن يتوقف عن الدفاع عن شرفها. وبدلًا من ذلك، سيصبح مدرّبها في عالم المواعدة، يدرّبها على كيفية الفوز بقلب الفتى الذي تحلم به. لكن لغرايسون خططه الخاصة. فقد كان واقعًا في حب بايج منذ أن كانا طفلين، وساعته هو والأخرى تقترب من النهاية. تدريب بايج قد يكون فرصته الأخيرة ليُريها كم سيكونان رائعين معًا. فبعد كل شيء، الممارسة تصنع الكمال.