نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.

لطالما تسائَلَت هي... لمَ مفتاح قلب كل أنثى على وجه الأرض لا ينفلت من بين أيدي أي رجل؟ لمَ أصبحوا جميعًا قادرين على الإحاطه بـ أي امرأه وإيقاعها في شباكهم؟ لمَ نحن لا نملك لهم مفتاحًا...أو بالأحرى..لمَ لا نكون نحن مفتاح قلبهم؟ لمَ لا نفتحه نحن ولمَ لا يكون بـ استطاعتنا إيقاعهم دون أن نجرح كبريائنا أو نقلل من غرورنا؟ هل هم فقط من يحق لهم اللعب وبقذاره؟ فلنلعب نحن أيضًا..لكن وِفق شروطنا و وفق نبالتنا . . نظرت لهم بـ إصرار ثم أردفت بثقة عهِدوها منها دائمًا: "تِسَع خطوات بس..." ثم ابتسمت بـ مكر وفي أعينها نظرة أخذت من بسمتها تُكمل: " تِسَع خطوات كافِلين بـ إنهم يخلوا أجمد كاريزما تقع وأتقل راجل يِنِخ.."

حين سقطت ستائر الطفولة فجأة..لم تجد نفسها أمام براءة بل أمام واقعٍ أكبر من عمرها... مشاعر مُربكة..ضجيج عقل صامت..ومجتمع لا يرحم . قصة تبدأ بنظرة ومن ثَمَّ وتُزهر وسط أسئلة موجعة هل النضج مرتبط بالعمر؟ وهل الحب إختيار أم لعنة؟ وماذا لو طرق الحب بابك في التوقيت الخطأ لكن من الشخص الصحيح؟ . لم يكن وسيمًا بما يكفي ليُربك قلبي، لكنه إبتسم...وكأن شيئًا بداخلي أُعيد ترتيبه ولأن بعض اللقاءات لا تحتاج أكثر من لحظة لتقلب حياة

حين التقاها أول مرة مات شخص ما.. حين تزوجها نشب حريق يومها.. حين خفق قلبه من أجلها سقط نجم من السماء حرفيا.. . . قصة قصيرة مكتملة بأجواء صيفية شيف x يوتيوبر

"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥/٨/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَةِ: ٢١/٨/٢٠٢٢ الْغِلَافُ: مِنْ صُنْع يدي. كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. 🤍✨ #1 In Funny #1 In هادف #1 In Comedy-Romance #8 In Love #31 In حب #5 In Romance #17 In كوميدي

أربعة شباب في السنة الآخيرة من كلية الهندسة مُهددون بالرسوب لأن هناك أستاذ يترصد بهم، وفي محاولة منهم لمنع ذلك يقررون الإيقاع بابنة أستاذهم وابتزازه بها، ولعدة أسباب يجدون أن الفتى الأكثرهم خجلًا وانطوائية هو المناسب لتلك المهمة فيبدأ ثلاثتهم بتعليمه وإعطاءه من خبراتهم حتى يصبح قادرًا على الإيقاع بتلك الفتاة. لكن هل ستنجح خطتهم حقًا أم أن الأمور ستخرج عن السيطرة؟

كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |

عائلية، كوميدية، اجتماعية

رومانسي_أجتماعي_دراما_غموض_تشويق_كوميدي_عائلي الجزء الاول والثاني والثالث معًا (مكتملة)