انتقام
37 stories
الشيطان رجل أشقر by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 694,903
  • WpVote
    Votes 78,518
  • WpPart
    Parts 16
حِينما تُطيل التأمل في الشيطان فإن الشيَطان يُطيل التأمل فيك.. وضعتُ خطاياي على شفتيها فصارت صليبا مقلوبا رسمتُ قيامتي على عينيها فأصبحت ليلا أبديا أحببت موتا على ايديها فغدت خشبا تابوتا مكتملة .
خَلّينا نسرُق الصِيف by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 151,736
  • WpVote
    Votes 15,582
  • WpPart
    Parts 4
[ فِي صَيفٍ آزُوري..سَهرت يُوليا على نَغَمِ قُدّاسٍ قَدِيم تَبحَثُ عن الخَلاصِ فِي حُضنِ الخَطِيئة ] "خلّينا نسرُق الصّيف حتّى نِرجَع نسهَر مَع المَوت و بخَبرِك قَدّيشني بحبِك " نُشرِت فِي أُغسطُس 2025 . مُكتَمِلة .
|| داميان || by Luuxrehab
Luuxrehab
  • WpView
    Reads 378,850
  • WpVote
    Votes 11,438
  • WpPart
    Parts 25
"لا تهربي مني... لأنني أشم خوفك كما أشم عطرك. أنتِ لستِ بأمان، لا بين ذراعيّ، ولا حتى في أحلامك. لكن اعترفي... جزء منك يحب هذا الخطر. أنا لعنتكِ، وأنتِ اخترتِ أن تكوني ضحيتي." إنتهت في 2025/07/23
  ـ" The Bratva Bride - عروس البراتفا" by user71502962
user71502962
  • WpView
    Reads 75,594
  • WpVote
    Votes 2,380
  • WpPart
    Parts 20
لم تكن تنوي أن تصبح زوجة لأحد أخطر رجال المافيا الروسية. ولم تكن تعلم أن فستان الزفاف الأبيض الذي ارتدته بدلاً من شقيقتها، سيكون بداية لسلسلة من الأكاذيب، والأسرار، والدماء. لورينا، الفتاة الهادئة التي لم تغادر حدود العائلة، تجد نفسها فجأة وسط عالم لا يرحم، عالم تحكمه القوانين القاتلة والنظرات الصارمة. رافاييل فولكوف، زعيم البراتفا الجليدي، رجل لا يبتسم... ولا يرحم، يقرر أن يبقيها بجانبه، لا كبديل، بل كقدر. لكن القصور المليئة بالذهب تخفي جدرانها شروخاً أعمق من الحقد، وأعداء يختبئون في الظلال، ينتظرون لحظة الانقضاض. وحين تتشابك الأرواح بين الرغبة والخوف، بين العاطفة والخيانة، يصبح الحب نفسه... رهاناً خطيراً. في عالم تحكمه الدماء، هل يستطيع قلب بريء أن ينجو؟ أم أن الحب سيكون السلاح الأخير؟ 1# mafia #1 اعداء
عَبر نافِذتي by _esadora_
_esadora_
  • WpView
    Reads 6,647
  • WpVote
    Votes 1,097
  • WpPart
    Parts 26
حين تجد روزالينا مارتينز نفسها هاربة من ماضيها الغامض بعد لحظة مأساوية هزت عالمها وأثرت في قلبها إلى الأبد، تنجرف إلى مشاعر لم تتوقعها، فتقع في حب ابن عدو والدها، غير مدركة أن هناك أعينًا خفية تراقب كل خطوة لها، تتابع تحركاتها وتترقب قراراتها.. ومع كل لحظة تمر، تتكشف أمامها عقبات جديدة، وتتصاعد التحديات التي تبدو أحيانًا أكبر من قدرتها على التحمل. فمَن سينتصر في النهاية... الحب أم الكره؟ منذ؛ يونيو ٢٠٢٤.
اختَارِي الشِرير by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 3,563,610
  • WpVote
    Votes 235,499
  • WpPart
    Parts 20
جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية حدث و أنه الشرير من رواياتها..تفسير الأمر أكثر صعوبة من محاولة تفسير فرضية ريمان الرياضية.. القصة كانت قصة الشخص السيء في روايات الجميع و ربما حان الوقت لأن تختار البطلة الخيار الأصح ..فحتى الشرير يملك قصة ليرويها ..
عاشقة في الظلام by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 23,209,146
  • WpVote
    Votes 19,495
  • WpPart
    Parts 1
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. عقد القاضي هذا صفقة زواج مع أميرة من روسيا تربت بين الورود و الفراشات تتنقل بين الثلوج و المجوهرات و ترتدي حول عنقها ربطات من حرير..بالنسبة له هذه الأميرة ستكون زوجة مملة جدا ولن يستطيع حتى إجراء حديث معها..ثم فجأة ذات ليلة يجد أنها تحمل مسدس و هناك دم على يدها.. صورتها الوردية في ذهنه تحطمت وهذه البداية فقط..لأنه اكتشف أن الجميلة هي الوحش و أنه ليس المخادع الوحيد في اللعبة.. هو عاش في الظلام كثيرا و هي راقبته من الظلال طويلا...و حين تضع وحشين في قفص مغلق تحصل على قصة حب مظلمة ..
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
rogin_a97
  • WpView
    Reads 96,429
  • WpVote
    Votes 4,254
  • WpPart
    Parts 18
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
آدم by itsmaribanks
itsmaribanks
  • WpView
    Reads 4,330,548
  • WpVote
    Votes 258,841
  • WpPart
    Parts 61
"نحن ننتمي لبعضنا فحسب، لا حاجة ليحتوينا العالم" __________________ انقلبت حياة آدم بين ليلة وضحاها عندما انتحرت والدته ورحلت تاركة خلفها فوضى كبيرة كان عليه تنظيفها لوحده. جاكلين سكارتر خريجة طب النفس الحديثة التي يتم تعيينها كَطبيبة نفسية مختصة بملف آدم ريدكاي...الشاب الذي يرفض كل ما يتم تقديمه له.
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  by Jolianakingdom
Jolianakingdom
  • WpView
    Reads 1,917,542
  • WpVote
    Votes 114,232
  • WpPart
    Parts 90
البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022