وجدها تجلس أمام التلفاز ، تشاهد فيلم كوميدي ، و تضحك و هى تمسك بيديها ، طبق كبير من البوب كورن (الفشار) ، و بجانبها على الأريكة ، علبة من قطع الشوكولا ، و قد فضت بعض ورقاتها ، و هى ملقاه بجانبها ، و أمامها على الطاولة ، و على أرض الغرفة ، نظر للأعلى بيأس من تصرفاتها ! لا يستطيع أن يستوعب لما هي هكذا ؟هل الفوضي فن و هي تتقنة عن غيرها ؟

مـا أحـرگ علـيكم الأحداث انتو شوفووو الأحداث هوتتتت😫🔪

فتاة جميلة تواجه متملك مهوس.. عراقية

في ظلام الفقر المدقع، وُلدت ليليا، فتاة يتيمة ذات جمال ساحر أشبه بالثلج، لكن مصيرها كان أقسى من الجليد نفسه. باعتها أمها بثمن بخس، لتتداولها الأيدي القاسية من سيد إلى آخر، كل منهم يستغل ضعفها وجمالها الفريد. حتى انتهى بها الأمر في حضيرة مهملة، مرمية كشيء لا قيمة له. لكن القدر لم يكن قد قال كلمته الأخيرة، إذ ظهر فارس، ليس ثريًا، بل قوياً بطريقته الخاصة، فاشترى جسدها، لكن روحه هي من قررت أن تنتمي إليه. بين السادية والحنان، الخضوع والتمرد، ستسير ليليا في رحلة لم تكن تتخيلها، بين العبودية والحب، بين الألم والحرية.

هو شخص قاسي لا توجد في قلبه رحمة سادي وحش من أغنى أغنياء مصر لا يرحم يكره جنس الحواء و يريد الانتقام منها وتعذيبها بشتى الانواع على مافعله اخوها رغم لا ذنب لها... وهي فتاة خارقة الجمال ذات عينين زرقاء بريئة ذو قلب محطم بسبب الماضي الذي لا تستطيع نسيانه ولأن حظها يختطفها ذلك سادي موعدا بأن تذوق اشد العذاب لدرجة الموت.... فكيف سيرحمها وهل مافعله بها سيجعلها تغفر له وهل يمكن لضحية ان تقع في غرام جلادها.... هذا ماسنرى..... جميع الحقوق محفوظة 🚫

طرقت على شرفته بقبضتها الصغيرة، تطلب طعامًا، فـ أعطاها قلبه. كان يمشي ولا يعرف وجهته، وكان الحب هو وجهته.. كان هو وحيدها وهي وحيدته.♥

في عام 1940م يتم احتلال قرية صغيرة ريفية في برطانيا ، تحاول جاين وعائلتها الهرب من قوات الالمانية قبل حدوث اي إبادة جماعية ليتم القبض عليها وحيدة من قبل الصياد الالماني الجنرال ألكسندر كرونكيت.

كبرت نور في بيت لم تشعر فيه يومًا بالأمان أو الحب. كانت تعيش مع والديها وإخوتها في منزل يسوده الصراخ، القسوة، والأوامر التي لا تناقش. لم تكن تتذكر يومًا سمعت فيه كلمة لطيفة من والدها، ولا حضنًا دافئًا من والدتها. كل شيء كان يدور حول الطاعة العمياء، ليس بدافع الحب، بل بالخوف

أنا أُحِبُكَ لِمَ لا تَتَقَبَلُ ذَلِكَ فَقطْ !؟ -صَرَخَتْ أمامَهُ وَدُموعُها لا تتوقف- كُفِّي عن الهَذَيانِ! أنتيِ طَبيبَةٌ عاقِلةَ في عالَمِكِ الهادئِ، ولا تنتمينَ إلى عالميِ المليئِ بلإجرامِ والجُنونِ . -أجابها بِبُرودٍ يُشعِلُ النارَ في قَلبِها أكثرَ- مَعُكَ وجدتُ ذاتِيَّ الجامِحةَ المُحِبَةُ للجُنونِ.. إما أنْ أذهَبَ مَعكَ الآنْ.. أو أُقسِمُ لكَ بأني سأقتُلُ نفسيَّ الآنَ وَ أمامكَ ! -بَصقَتْ كلِماتِها في وجههِ وقَبضتْ على كفِّ يدِها بقوَةٍ منتَظِرةً إجابتهُ- إِفعَليهاَ هيَّا .. -هَكذا أجابها - ~~~~~~~~~~ رواية رومانسية ولكن بطريقة مليئة بالإثارة 🖤 )جميع الأحداث من أفكاري الخاصة،أي تشابه مع رواية أخرى هو صدفة لا أكثر (👍

صرخت بأعلى صوتها لاول مره بينما تمسك يده الذي علمت بعد وقت طويل انها حقا تحبه بحبك يا سادي تنهدت بقوه بعد صراخها بتلك الكلمات ليردف الاخر بهدوء عكسها بينما يبتسم بجانبيه وانا كمان بحبك يا قلب السادي