انت مراد القلب ونبضه...وانت كل احبابي وانت الداء والدواء .....وانت سؤالي وجوابي دخلت قلبي و ملكته....فكتفى واغلقت بابي هو لك عذبه كما تشاء..فقد عشقت عذابي

الرواية تدور حول أحفاد الجد فيصل، الذين ينتمون إلى عائلة كبيرة مليئة بالعلاقات المعقدة والمشاعر المتباينة. كل فرد في العائلة يحمل قصته الخاصة من حب، صراع، وتحديات، لكنهم جميعًا مرتبطين بروابط الدم والولاء لأجدادهم. يتم تسليط الضوء على العلاقات المتشابكة بين الأحفاد، وتطورات حياتهم العاطفية والشخصية، وكيف يواجهون معًا تقلبات الحياة. الرواية تتناول الحب الصادق، العواطف المكبوتة، والمشاعر المتضاربة في إطار عائلي يعكس التمسك بالقيم والتقاليد رغم التحديات. (اول روايه لي اتمنى تنال إعجابكم )

الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.

الراويه : رُمـح ✍🏻 • • روايه سعوديه🇸🇦 « نقل روايتي واقتباسها يعرضك لمسائله قانونيه » اللهم بلغت اللهم فاشهد • • Instagram : jjjl1i

-الجُزء الأول- بين التملك والغرام شعرة قطعها! أمتلكها قلبًا وقالبًا بسحرٍ أودعها في سجن مُخملي قبلته هيّ! قدمت نفسها قربانًا لهُ تهوينًا عن ماض كانت أول ضحاياه فـ آسرها.! أولا تعلم أنّ من تقع في غرام السجان لا تطلب فك قيد الغرام؟!

الحساب الرسمي للكاتبة (دهب عطية) بلغ العشق ضراوةً غريزية واحتدت طبول الحرب..... قد عودت من حيثُ أتيت فوجدتكِ تنتظرين كالخائبه من يمد لكي يد العون من يخرجكِ من الظلمات الى النور نظرتي باتجاهي وقد رأيتِ أنني المنشود ، الم يذكر أحد امامك يوماً ان الماضي لا يعود ، وانكِ قد حكمتي على قلبك بـ (ضراوة العشق)

دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".