" سلام الله على ديون العاشقين "

"هو أكثر المراهقين مراهقة، يجعلني ارغب بتحطيم جمجمتي بين يداي." شكى غاضبًا، يمرر اصابعه في شعره الأسود ويشد خصلاته. "إذًا أرجعه لأمه وأرح جمجمتك.." قلبت عينيها ساخرةً منه ومن حاله التي وضع نفسه فيها. عيناه ارتفعتا، غضبه موّجه لأسباب مختلفة الأن، جاعلًا معدتها تؤلمها بتوتر. "يتمنى، لكن لن يحدث، سيكون طفلًا جيدًا، سواء أراد ذلك أم لم يفعل." هسهس منزعجًا بينما ينهض، يغادر الغرفة باحثًا عن شخص قد يكون نائمًا أو مسترخيًا في مكان ما، أو يكون يبني خطة لحريق مدبر،لا حل وسيط. يتركها خلفه تحدق في الفراغ وتلعن جميع الصبيان في عمر الرابعة عشرة في العالم بأكمله. ______________________________________ ملاحظة: تم تصنيف القصه للبالغين لوجود مشاهد تصف العنف ومواضيع غير مريحة قد لا تناسب الجميع.

اذا كان مراهق مدلل مُعطى جميع الصلاحيات وبدون رقابه وقتها بتحدث اشياء لا تحمد عقباها، قتل؟،عصابات؟،تشهير؟ او حتى بياع ممنوعات كلها اشياء قدر يوصل لها بطلنا بعمر صغير ما يفرق بين الصح والغلط محاوله منه ينسى حبه او زي ما يسميها "غلطه عمره" بس هل ممكن ان هالشخص ما يكون غلط بقد ما انه نعيم؟ او حتى ممكن يكون ملاذه ومنفذه؟ وحتى احتمال ان فعلا هو غلطه عمره وراد "أنا الغريق فما خوفي من البلل؟" (الروايه عاميه و تحتوي علاقات مثليه و🔞 واللفاظ نابيه) تصنيف :نفسي،عسكري ،اكشن،مثلي

ليزبيان wlw

نصف أحداثها تنتمي للواقع.. (تحتوي علاقات مثلية) +18، عامية

‏س أُجهِر يوماً بكينوناتي الفاسِدة .. ⁧

- أعشقك حتى أن لم أرآك ..♥️

أنت إللي بديت في حياتي ما أنتهيت وأنت إللي أدعي ربي يحفظكك ..

يصيح ...:على زق !! يمسكه بقوه يهمس في أذنه بعنف و بفحيح رجولي يقول : اصص الكلام هذا ماتقوله للي أكبر منك فاهم يا بطل (قيز عاميه)