[S E X U A L C O N T E N T +18] ۩ بارك ديلا: قَد تُكسِبْ فِي يَومٍ مَا شَخصاً يُعَادِل مَا خَسرتَهُ فِي حَياتِكَ كُلهَا. ۩ جيون جونغكوك: أُرِيد أَنْ أَكُون شيئًا جميلًا بِحَياتِك، كُلّما خَطرتُ علىٰ بَالكِ تَتوردُ وِجنَتيّكِ. •تحتوي رواية على مشاهد جنسية رومنسية جريئة، إذ لم تعجبك الرواية الأولى فلا داعي لدخول لثانية. ۩ بدأت الرواية: 27 /05/ 2024. ۩ إنتهت: 7/ 12/ 2024.

_ لَآ لَلَأخِطِآء، هّذِآ شُعٌآريَ بًآلَحًيَآهّ لَکْنِ عٌنِدٍمًآ رأيَتٌکْ سِقُطِتٌ کْلَ قُوٌآنِيَنِيَ. _ بًمًآ آنِکْ طِبًيَبًهّ فُلَتٌعٌآلَجّيَ آلَصّبًيَ آلَذِيَ بًيَنِ سِآقُآيَ. _ هّوٌ رفُيَقُ قُلَبًيَ، هّوٌ آلَأوٌلَ وٌآلَأخِيَر. * جيون جونغكوك. * روجينا تشارلز. بها الفاظ لاتناسب البعض.

[ A D U L T C O N T E N T ] آريد أن أعانقكِ بعنف كـ عنف مشاعري حين أغار عليكِ، حتي لا تكرريها ثانيةً. ________ JEON JUNGKOOK × HAN MIRAN BY JUNKOO بدأت 02/11/2022 أنتهت 16/04/2023

حينَ تعمل تلك البـريئة عِند هذا المدير.. " هوَ قريـب خطيبـي ، و رجولته تجعَـلنِي أتناسـى أمـر خطيبـي تمـامًا.. " _جيون جونغكوك _كيم مايا الروايّـة تحتوي على مشاهِـد قد لا تُنـاسِـب البعض +16 !! ©لا اسمح بِسرقه سطر واحد من الروايه و اي تقليد لروايتي و أحداثها او حتى الإسم القديم و الجديد سيتم الابلاغ عنه. © ALL RIGHTS TO THE WRITER AND THE IDEA BELONG TO ME. لا احلل نشر روايتي بدون عِلمي. مقتبس من الدراما الكوريه "حياتها الخاصه" واكيد في تغيير في الأحداث.

مصارع مشهور لا يطيق شيء اسمه" فتايات" يا ترى هل سوف يقع في حب لصه منازل؟

هي فتاه من طبقه عاليه بسبب عمل والدها الي ان طلق والدتي و تزوجت والدتي مره اخري من رئيس اكبر مستشفي في كوريا بسبب ثرائه و عهد و لكن انقلبت الموازين و انجذبت له لاكن هل سيبادلني

{هُو كانَ أُستاذِي ووالدَ طِفلِي.. هو رَجلِي جيُون} _ _ جيون جونغكوك جيون مارلين

صادف ان وقعت في عشق رجل متزوج يرى الصخب احدى هواياته...! في وسط ضوضاء كانت هي الصامتة صاحبة الجسد المثير في ثنايا جسدها تمايلت مقلتيه معبرة عن تشوقها لتذوق كل أنش يخص هذه العذراء...°><><> Jungkook Daniel Jeon🔞 Marilyn Martin🔞 This novel does not support homosexuals at all⛓️ هذه الرواية لا تدعم المثليين على الإطلاق For adults only🔞 فقط للبالغين...🔞

« أستاذي، هل لك أن تكفَ عن هذا! » بإنزعاج تمتمت له، ليقطبه حاجبيه و يجيبها متسائلاً « أكفُ عن ماذا؟!. » « عن سرقة قلبي. » أردفت وإبتسامةٌ لعوبة على ثغرها، مرسلة غمزةً لإستاذها الذي فتح فمهُ غير قادر عن التعبير بسبب صدمة التي شلَّت جسده. الغلاف من أيادي المبدعة Ellie__19