مشكى " درة الممالك الأربعة " مملكة كان ذنبها الوحيد جمالها، مرت بالكثير والكثير هي وشعبها، حتى ظنوا أن لا ملجأ لهم، لكن الله شاء ونجت من محنتها، خرجت من كهف الظلمات صوب شمس الحرية . لكن يبدو أن شمس الحرية أعمت عيون شعب اعتاد الظلام لشهور طويلة، اغمضوا العيون وساروا متخبطين دون منقذ لهم، ظنوا أن الجلاء نهاية البلاء، لكن اتضح أنه لم يكن سوى بداية لبلاء من نوع آخر.. وباعتباره ملكًا للبلاد، كان عليه أن يكون اليد التي تمسك بهم ليرشدهم لطريق الخلاص، وهذا ما فعله، لكن وأثناء رحلة سحبه لشعبه صوب نجاتهم، شعر بيد تمسك بيده الثانية لتقتحم هي بكل عنفوانها ورقتها للصورة، تقتحم حياته في وقت لم يكن مستعدًا به ليترك زمام الأمور بيد قلبه ... مملكة مشكى | ما بعد الجلال | ∆رحمة نبيل ∆ | جميع الأحداث هي من وحي خيالي، ولا احلل اقتباس أي حدث أو جملة مهما كانت دون إذن شخصي مني |

كوميدي، عائلي، رومانسي.

عائلية، كوميدية، اجتماعية

وما رُفات هوايا سوى بعض خيوط رقيقة تنفرج عندما تستمع بكلمات حنونة ومشاعر حقيقية تجعلنى أشعر وكأني مُحلِقة فى السماء. هذه الكلمات كانت فى مذكرتي عندما كنت أستعيد بعض المواقف التى حدثت بيننا كنت دائما تنظر لي بإشتياق وحب ولكن هيهات كل هذا أصبح سراب، إلى الآن لم أستطع تصديق ما حدث حين تشاجرنا آخر مرة، فقد مزقت شظايا قلبي وهدمت رُفات حبى التى كانت مُتيمة بكَ، حان الآن موعد إنتقامِ فاستعد جيدًا لمعركة يقودها قلب أحب بصدق فإنها من أقسى ما ستراه بحياتكَ

في خيوط حكايةٍ متشابكةٍ تنسجها الأقدار بخيوطٍ من الألم والأمل، تدور أحداث هذه الرواية حول عددٍ من العائلات التي تمثل أنماطًا مختلفة من التجارب الإنسانية. لكل عائلةٍ فصولها الخاصة، ولكل فردٍ فيها قصة تفيض بالتفاصيل والمواقف التي شكّلت ملامحه النفسية، ورسمت خطوط مصيره على صفحات الحياة. تبدأ الحكايات بمنعطفاتٍ قاسية، وصراعاتٍ دفينة، تتقاطع فيها مشاعر الخذلان بالحلم، ويشتبك فيها الماضي بالحاضر، حتى يكاد القارئ يُجزم أن لا خلاص يُرجى، ولا نور في نهاية هذا النفق المعتم. غير أن للقدر كلمته التي لا تُرد، وسننه التي لا تُخالف؛ فتتشابك الخيوط مجددًا على نحوٍ عجيب، وتتبدل الملامح، وتنعطف المسارات في لحظاتٍ لا يتوقعها أحد، كأنها ضرباتٌ مفاجئة من يد الحياة التي تُجيد التخطيط في صمت. ليست هذه الرواية مجرد سرد لحيواتٍ متفرقة، بل هي مرآة تعكس واقعًا تتقاطع فيه الطبائع البشرية، وتُختبر فيه القيم والمبادئ على محكّ الألم والاختيار. هي شهادة حية على أن كل سقوطٍ قد يحمل في طياته بذور النهوض، وأن المصائر، مهما تاهت وتشابكت، تظل رهينة لحكمةٍ عليا تسير بها نحو نهاياتٍ قد لا نراها عادلة، لكنها دومًا مُحكمة.

لم أكن أعلم أنه سيأتي يوم وتنقلب فيه حياتي رأساََ على عقب بهذا الشكل فمنذ أن كنت طفلة صغيرة وأنا أعيش حياةً هادئة بين أبي وأمي و أخي لم أكن أعلم أنني لا أعلم أبسط الأشياء عن نفسي كأسمي الحقيقي!.. نعم لقد عشت سنواتي التسع عشر بإسم مزيف ولم أكن اعرف إسمي الحقيقي، و الأسوء أنني لا آنتمي لهذا العالم أصلاََ!... وهنا أسأل نفسي ما هو الأسوء أن تكتشف انك تعيش في كذبة طوال حياتك؟! ام أنك تعيش في عالم آخر غير عالمك؟!.

ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا