Select All
  • مَخرَجٌ مُدَمَّى
    424 42 7

    نَظرَ إلى نفْسِهِ بالمرآةِ قبلَ أنْ يخرجَ... كيفَ لتلكَ الملامِحِ البريئةِ أنْ تتلطَّخَ بإثمٍ كهذا، وهل أظهرتْ عيونُهُ السَّوداءُ سوادَ قلبهِ حقًّا! أم أنَّه كانَ مجرَّدَ خطأٍ لا أكثر؟ لقد كانَ ذاهبًا لعلاجِ مريضٍ، فكيفَ أصبحَ هنا الآن؟ . . . . . . . . . . . هذا العمل هو ما كتبتُهُ في ورشةِ جذور التَّابعة للرَّبيع الث...

    Completed