-سَـتروىٰ قـصةُ مِـن الـخيال -قـصة المـغني المـختطف لـاحدىٰ مـعجباتهُ -سـتكـونـين الـزهرة وأنـا الـرَحيق، وَلـن اتركـكِ حتى نَـنجب الـعسلِ مـِن الـنَحلة بـين فَـخذيكِ- هـي تـصـارع لـكـي تـصدق مـا يـحدث مـن صـدف، وهـو يـصارع لـكـي يـُظهر لـهـا مـشاعـره عـن طـريق صُدف مـستـحيلة. فـمـن يـا تُـرى هـو الـفائـز؟ ____________ هـل بـالفِعـل قـد تـخطيتـك‌َ؟ أم انـني فـقط اوهـم ذاتـي وعـقلـي مُجـددًا فـقط لـكي اتـعافـىٰ مِـنكَ!!! _ لـافـيندر بـورجـيا جـيون جـونـغـكـوك -мy ιdol ιѕ мy нacĸer- بدأت: 3/12/2023 انتهت: 3/12/2024

" قدري كان لعبة وأنا لم أختره، من المجنون الذي يختار حياةً كالحياة التي قدرت لي أن أعيشها؟! ‟.. 'قصة قصيرة'

كان ملاكمًا لا يُهزم، تُخشى قبضته، وتُهابه الحلبة، فبقي يحترق بصمت. لكن أمام ابنة عمه اليتيمة، كان ضعيفًا كطفلٍ يبحث عن حضنٍ دافئ. فقدت والديها في حريقٍ مروّع، ولم ينجُ من النيران سوى جسدها... أما قلبهاصارت مريضة نفسيًا، تنام على الخوف وتصحو على ارتجافة. اقترب منها، لا كوصيّ، بل كظلٍّ يحاول أن يُعيد الضوء لمن فقده. نجح... شيئًا فشيئًا بدأت تثق، تبتسم، وتتحدث.حتى جاء يوم قرّر فيه الجدّ أن يُظهرها للعائلة في حفلٍ كبير جمع احفاده واقام حفلا . لكن الزحام، والأنوار، والهمسات... أعادوا النيران إلى رأسه صرخت، هربت، وهو صفعها اول مره يمد يده عليها دون ان يستمع اليها. قالت له وهي ترتجف: "أخافك." تلك الكلمة قصمت قلبه.... قرر عمها تهجيرها خارج بلاد لكي يحميها كان كل يوم يقنع نفسهبفكرة واحد وهي"عسى بُعدي يُهدّئك، عسى غيابي يطفئ ما تركه الحريق."مرت سنوات، وعادت هي بعد فترة طويلة من الغياب. كان قلبه لا يزال مليئًا بالحب لها، وعاد يحاول استعادتها، وكان من الصعب عليها أن تعود إلى حضنه. ولكن مع مرور الوقت، أعادت بناء جسر الثقة بينهما. ولكن في تلك اللحظة، كان هناك شخص آخر يحمل مشاعر مختلفة. ابنة عمها، التي كانت تكنّ له مشاعر حب قديمة، قررت الانتقام. حاولت قتل البطلة، لكن البطل تدخل في اللحظة الأخيرة محاولًا حماي

" أتعلم مَنْ أكون؟ أنا غسق الليل. أنا النار التي تحرق أيّ شيئ. أنا الظلام الدامس في الليل. أنا السواد الكامن في عتمة المكان. أنا عمق قاع البحر الذي يُغِرق البحّار. أنا ذو الكلمة الواحدة. صدقني مهما تعمقتَ فيّني فلن تعلم مَنْ أنا؛ لأنني « أوغست» "

- مجرد وهم لكنه مغلف بالحقيقة، الحقيقة ها هي هناكَ ترسوا بالقرب مني، لكنها خدلتني على حين غرة ، الإستسلام يقتربُ مني ثم ماذا؟ حسنًا حسنًا قررت سأسلمه نفسي وكفى . -"One-shot"..

- الرواية نظيفة وليست إساءة للفنان مين يونغي وإنما هو يلعب دور البطل في روايتي لا غير أي إساءة للكاتبة بلوك،. - جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة،. - أتمنى أن تنال أول رواية لي إعجاكم لا تنسوا التصويت على الفصول والتعليق بين الفقرات تشجيعًا لي على الإستمرار في تقديم الأفضل لكم،. - إستمتعوا،.

في بلدةٍ اعتادت أن تنام على لحنٍ ناعم تُسمّيه السلطة "تهويدة السلام" كانت الأكاذيب تُروى كأنها حكايات ما قبل النوم، والحقائق تُدفن بعناية تحت أرضٍ لا تسأل. كبر الأطفال على الخضوع، وشاخ الكبار على الوهم. وكلّهم صدّقوا أن النوم بلا أسئلة هو النجاة. لكنّ القدر لا يرحم المدن النائمة طويلًا فأرسل شخصًا لا يشبههم. لا يحمل راية ولا يسعى لخلاص، بل جاء محمّلًا بما يكفي من الأسرار ليشعل شرارة. لم يكن دخوله عادياً، كان أشبه بلعنةٍ نزلت على البعض، ونعمةٍ لا يفهمها إلا من تجرأ على فتح عينيه. لم يكن من المفترض أن يلتقيا لا هو كان يبحث عنها، ولا هي تعرف ما الذي تخسره إن اقتربت. وحين التقى من يحمل النار، بمن تجرؤ على لمسها لم يكن ذلك مجرد صدفة. بل كان بداية انهيار مدينة. فماذا لو كان اللقاء شرارة؟ وماذا لو كانت الشرارة كافية لحرق مدينة كاملة؟

انها اسيل الطالبة المحققة تحقق في القضايا الغامضة و في نفس الوقت تدرس في جامعة مرموقة فما مشكلتها مع أستاذ الفلسفة المنحرف؟و كيف ستحل هذه القضية الغامضة؟

الحب... كلمة قصيرة، لكنها تحمل في أعماقها مشاعر معقدة لا يدركها إلا من وقع أسيرًا لها. لم أكن أؤمن به ولم أفكر يوما أنه قد يطرق بابي... حتى تغير كل شيء ذات يوم بارد في شوارع موسكو البيضاء." أنا كيم إليا امرأة كورية في الثلاثين من عمرها، جئت إلى روسيا لأحقق حلمي في تصميم الأزياء، غير مدركة أن القدر كان يحيك لي قصة مختلفة تماما. " وهناك، وسط برد روسيا القارس، التقيت به... يون سيوك الرجل الذي سيغير عالمي إلى الأبد. دبلوماسي كوري في الرابعة والثلاثين من عمره، رجل اعتاد التحكم في كلماته ومشاعره، لكنه لم يكن مستعدا ليواجهني.... ولم أكن مستعدة لمواجهة ما سيحدث بيننا. ما أجمل الوقوع في الحب، لكن ماذا لو أصبح مجرد ذكرى تتغلغل في أعماقي كندبة لا تمحى ؟ كم سأصبح بائسة حين أتذكر ذلك؟