اووف الجو بااارد هذا اليوم مرحبآ ايها الصغير ماذا تفعل هنا؟ ......... انتهت والجزأ التاني بينزل قريب جدا

كان مُحطماً تماماً ويُعاني مُعاناةٍ بلغتَ من القسوةِ أنهُ أحس وكأن أحداً ياكُل قلبهُ بلا رحمة ⚠ الرواية ذَات مُحتوى حزين إذا كُنت من محبي الروايات السعيدة فمكانك ليسَ هنا. الرواية خالية تماماً من العلاقات المحرمة🚫

حين يكتشف 'كايلن' بأنه مصاب بمرض خطير فيقرر اخوه الاكبر 'ليراس' الانتقال للعيش معه والاعتناء بأبنه الوحيد والمدلل 'ايلان' ريثما يتفرغ 'كايلن' للعلاج فكيف سيتعامل 'ليراس' مع طفل اخيه المدلل والوقح ذو ال9 سنوات ؟ خاصةً وهو ليس فقط عمه بل معلمه في المدرسه كذالك ؟! - تحتوي الروايه على صفع، عقاب، ابوي، اخوي، عائلي، الخ ... - خاليه من الشذوذ والعلاقات المحرمه "

بعد حادثة سير يموت والدين تايهونغ و جونغكوك و يبقوا معانا لكن فجاه يتم تبني جونغكوك لصغر سنه و يبقي تايهونغ يبحث عنه حتي يجده و لكنه يكتشف أن جونغكوك لا يعلم أنه متبني لذلك يفضل البقاء مع شقيقه كخادم له علي ان يخبره أنه شقيقه الكبير

لم يختر تايهيونغ أن يكون الابن المختلف... لكنه وُلد كذلك... تربّى بين إخوةٍ لم يشاركهم الدم كاملاً، لكن شاركهم الحب، الطفولة، والانتماء... حتى جاءت تلك الليلة... حين تغيّر كل شيء... أمٌ قتيلة، اتهام بلا دليل، وشهادة كاذبة قلبت ميزان العدالة... ومن طفل متَّهم إلى شاب منبوذ، تتراكم الخيبات على كتفيه، ويشتعل الحقد في قلوب من كان يسميهم "إخوته" لكنه لا يسقط... بل يقف... وحده، في وجه خيانة تُلبس ثوب القربى، وقلوب قررت الانتقام لا الفهم... في سطورٍ تمزج الألم بالحب، والشك بالحقيقة... تبدأ رحلة تايهيونغ في إثبات براءته، لا أمام القضاء، بل أمام العائلة التي صارت خصمًا...

جونغكوك مونتوني، قائد عسكري يبلغ من العمر 37 عامًا، رجل يُضرب به المثل في الانضباط والقيادة. لم يتزوج قط، ولم يحب قط، ولم يعرف في حياته سوى قاعدة واحدة: احمِ ما تحب... ولو كرهك. وما يحبّه في هذا العالم لم يكن كثيرًا. فقط شخص واحد: تايهيونغ، شقيقه الأصغر، الذي رآه يولد من جسد أمه، ويسبب موتها. منذ أن كان جونغكوك بعمر العشرين، ربّى تاي بنفسه بعدما انسحب والدهما من الحياة الأسرية غارقًا في عالم السياسة والقيادة. تايهيونغ الآن في الـ 17 من عمره. فتى ذكي، مغرور، متمرد، لا يُبالي بالقوانين، ولا يحب أن يؤمر. نشأ محاطًا بحب أخيه الكبير، لكنه لم يرَ سوى جانبه الحنون طوال حياته. لذلك حين يوقع نفسه في ورطة قانونية كبرى - بسبب مشاجرة وخرق للأنظمة المدرسية، لا يتوقع أن يتغيّر شيء. لكن جونغكوك لا يحتمل رؤيته يضيع. فيجرّده من حياته المدنية، ويُجبره على ارتداء الزيّ العسكري، ويسجله تحت جناحه في القاعدة، دون أن يمنحه خيارًا. "إن كنت لا تفهم الحرية، فستتعلم النظام، حتى لو كرهتني"، قالها له بنبرة جامدة، دون أن يظهر أيّ وجع في عينيه. في عالمٍ يخلو من الرحمة، يحارب جونغكوك لأجل نفسه، وأجل أخيه، وأجل وعد لم ينطقه قط: "لن تموت ما دمتُ أتنفس." بين قرارات الدولة، والحدود المشتعلة، والسياسات القذرة، يُختبر هذا الرابط غي

تم تصنيفها للبالغين رغم عدم احتوائها على مشاهد فاضحة أو جن/سية مخلة للآداب و الحياء....... هي فقط تحتوي على بعض المسطلحات السادية البعيدة كل البعد عن الج/نس و بعض المشاهد العنيفة التي قد لا تناسب البعض في كل صفحة من روايتنا هناك دمعة مختنقة و صرخة لم تُسمع و طفل يحاول النجاة...... هناك صراع ما بين الرغبة في الهروب من الواقع والحاجة إلى مواجهته....... وهناك ألم يخفى خلف تلك الجدران..... ضجيجٌ صامت لكنه....يخترق القلب دون أن يُسمع...... الرواية نقية بعيدة كل البعد عن الشذوذ ...... تحتوي على علاقات عائلية و مشاكل نفسية لا اسمح بالإقتباس.....

تايهيونغ فتى ثرثار لا يحب الهدوء يقرر والداه الانفصال ووضعه عن عمه يونغي الذين يحب الهدوء و يكره الإزعاج فكيف ستكون حياة يونغي بعد دخول تايهيونغ اليها؟؟!

جميع الأحداث من وحي الخيال ولا علاقة لها بواقع