في عالم سيطر فيه مصاصو الدماء ، يُعامل البشر مثل الأوساخ تحت أقدام مصاصي الدماء. يعتبر البشر أدنى من مصاصي الدماء. إنهم يعاملون البشر بفظاظة ويجبرونهم على الالتزام بقوانينهم. مرة واحدة في السنة ، يختار الملك أولريك ، ملك مصاصي الدماء ، بلدة مختلفة في الولايات المتحدة لاختيار فتيات صغيرات ليكونن خدامه. يمكن أن تتراوح الوظائف التي تجبر الفتيات على القيام بها من كونها طاهية إلى كونها لعبة اللعب الشخصية للملك. ومع ذلك ، لم تعد أي فتاة بعد إعادتها إلى المملكة. هذا العام ، قرر الملك أولريك التوقف في مدينة بوترتاون ، بلدة أمارلس ويستباي البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا. كانت أمارلس فتاة شابة ذكية اعتقدت أنها كانت أمامها حياتها كلها ، وكان ذلك حتى تولى مصاصو الدماء زمام الأمور. ماذا سيحدث عندما يلتقي مصاص الدماء الشرير البارد بالإنسانة البريئة؟

نزلت درج ولاجني قبل شوي تنازع وي الموت ورجعت حييت ، باوعت كاعدة بكل كبرياء على تخم فخم وتحجي مثل العاهـ....ما شفت منو مقابيلها جفتت للغرفة وهي باوعتلي بعنف كالت بصوت صاخب ...هييي انتي شنو جابج هنا ولي فوك لحد ما تصيرين زينه عين ..كعدت على ركبي وبمستوى كعدتها على تخم صرت، باوعتلها بكل رجاء ودموعي صارت تنزل مني "بس أتوسل بيج ترجعيني الاهلي ابوس ايدج خاله شنو تردين انطيج والله العظيم" "ماريد منج شي ولا تريدين مني روحي فوگ هسه شكلج تبعانه وبعدين نتفاهم" نزلت ابوس بيدها وهي تسحب أيدها بقرب ..خاله والله العظيم كلشي انطيج بس كليلي منو جابني هنا و ليش اني بذات اخذتوني اني رايحه لاهلي زوجي طلگني وتهمني بشرفي تقصدين ذاكر ؟ اريد اكول صاعقة صعقتني أو مي بارد مجرش نزل عليه أو مي حار وتبخرت بس كل هذني شغلات ما كدرت توصل ذرة من شعوري بهاي لحظة وهي تكول اسم ذاكر باوعت بعيونها واني وجهي مغسول بدموع وعيوني مفتوحه مثل جثه شخص ميت وهو فاتح عيونه حجيت بكل توتر ..شنو تكولين ذاكر شعلي.. ذاكر يلعب اقمار بأحد نوادي مالتنا وخسر مبلغ كلش جبير ردنا نقتله بس هو لأن تاجر ومعروف وهم ايسدد فلوسه على شكل قروض وكل فترة يدز االنه مبلغ لحد ما خابرني البارحه وكال عندي فلوس يم ابنيه اخذيها هي والفلوس وبعد ما تطلبيني شي

ترا انا نفس الكاتبه الالى للجزء الاول لا اسمع احد يقول سارقة الرواية