تحكي قصة حب ممنوع بين الأميرة بريجيت فون آشيبرغ، التي تُجبر على مواجهة واجباتها الملكية وزواج سياسي، وريس لارسن، حارسها الشخصي الذي يكسر قواعده الصارمة حين يقع في حبها. وسط الصراعات بين الواجب والرغبة، يخوض الاثنان معركة للحفاظ على حب قد يدمر مملكة بأكملها.
تدور أحداثه حول فتاة شابة بعمر السابعة عشر اسمها جولييت. تصيبها لعنة تقتل كل شخص تلمسه (كل شيء ينتهي بلمسة واحدة فقط) بالتالي يتم إدخالها سجن موحش ومخيف في زنزانة لوحدها.
أليكس فولكوف هو شيطان ينعم بوجه ملاك ويلعن بماضي لا يستطيع الهرب ، مدفوعًا بمأساة طاردته طوال معظم حياته, مساعيه القاسية للنجاح والانتقام لا تترك مجالًا كبيرًا لأمور القلب ، ولكن عندما يضطر لرعاية أخت أفضل صديق له ، يبدأ في الشعور بشيء في صدره:صدع ، ذوبان ، حريق يمكن أن ينهي عالمه كما يعرفه.***آفا تشين هي روح حرة ...
"التفاصيل و الأفعال الصغيرة التي تقومين بها، حتى المواقف البسيطة التي حدثت بيننا، جعلتني مغرماً بكِ" "اعاني من الرهاب الإجتماعي، لكن ليس معَك" رواية رومنسية بطابع درامي -هوانغ هيونجين -شين هيكاري _________________________________________ #1 - هيونجين #1 - هوانغ #1 - ستراي #1 - كيدز #1 - سكيز #1 - فيلكس #1 - Hyunjin...
"أنتي هنا كموظفة فقط" "الحياة لا تدور حول قصص قديمة" "....في قصتنا هذه....الألم ليس له نهاية...." "بدلا من الإنتظار طويلا قررت الإبتعاد عنكي" "تغيرت كثيرا...لي يونغبوك"
قصة فتاة و بداية عملها في شركة أحلامها لأسباب مجهولة فما هي و ماذا سيحدث عند التقاءها بشخص يحاول تدمير خططها -لي مينهو -كيم كريستال
" رواية " خوف " الجزء الثالث تستمر في تبيين نفس الفكرة في " خوف " الجزء الثاني ولكن الجانب الجديد هو محاولة بطل القصة " خوف " على نقل علم " الأولين " إلى أشخاص آخرين مقربين منه، ويبدأ في البحث عن أشخاص مناسبين من أجل استخدام هذا العلم في إفادة البشرية. وفي النهاية يبدأ بتعليم طالب وطالبة، فما هي الجوانب التي علمها لهم...
بعض القصص القصيرة لشخصيات عالم رواية"خوف" كل حقوق الاسماء تعود للكاتب استاذ اسامة المسلم و الاحداث بهذا الكتاب حقوقها تعود لي.
اسم الكتاب/ مخطوطات مدفونة اسم الكاتب/ أسامة المسلم اسم الناقلة/ مارلين حقوق النشر/أسامة المسلم
إن كان أحد لا يعرف أنها أبنته بسبب الشبه الكبير فسيعرف من العطر . .
هل وصل بي الحال لتساعدني فتاة؟؟ ما فائدة وجودي بهذه الحياة اصلاً . . .
