لَمْ أعْتَقِدُ يَوّمَاً أنْ أحَبُ طَالَبَة أنَا اُسْتَاذُهَا لَكِنْ مَاذَا يَحْدُثْ إنْ شَائَتْ الَأقْدَارُ