قائمة قراءة slica_yoh849
4 stories
احببت تلميذي| Minsung  by MS_143_
MS_143_
  • WpView
    Reads 23,861
  • WpVote
    Votes 1,244
  • WpPart
    Parts 22
مينهو يلاحظ هان في صفه ويبدأ يشعر بانجذاب غير معتاد نحوه. يحاول في البداية تجاهل هذا الإحساس، لكنه مع مرور الوقت يجد نفسه مأخوذًا بطريقة حديث هان البريئة واهتمامه العفوي بالدرس. تبدأ العلاقة بينهما بالتطور ببطء وسط صراعات نفسية داخلية، حيث يحاول مينهو مقاومة مشاعره غير المقبولة اجتماعيًا كمدرس تجاه طالب، لكن قلبه يخونه مرارًا.
Introvert. by HANLEESTAY
HANLEESTAY
  • WpView
    Reads 127,717
  • WpVote
    Votes 8,033
  • WpPart
    Parts 30
لطالما رغبت بتكوين الصداقات لكنني انطوائي ولا احتمل الاصدقاء بحياتي. لطالما اردت ان اكون بعلاقه لطيفه، لكنني انطوائي كنت ابتعد حالما اعجب بأي شخصاّ كان. رغبت بأن اكون ذلك الشخص اللطيف الذي ينشر الطاقة الإجابية بين الجميع لكنني كنت انطوائي لعيناً. -Minsung. -علاقة مثلية.
Assistant || jilix by Whatabouthanji
Whatabouthanji
  • WpView
    Reads 5,252
  • WpVote
    Votes 531
  • WpPart
    Parts 15
فقط إلى ماذا ستؤول الامور اذا نشأة علاقة بين رسام كاريكاتير و مساعده Started : 1 May 2024
هوس العقرب||جيون جونغكوك  by Anna42919
Anna42919
  • WpView
    Reads 201,791
  • WpVote
    Votes 9,666
  • WpPart
    Parts 14
تدور أحداث القصة حول فتاة فرنسية تُجبر على الانتقال إلى كوريا لتنفيذ مخطط يتضمن اغتيال أبرز زعماء آسيا وإيطاليا، وذلك من أجل إنقاذ حياة شقيقها الصغير. لكن ما لا تدركه الفتاة هو أن ذلك الزعيم هو نفسه الرجل الذي قابلته قبل أربع سنوات، والذي كان لها حبيبًا وأكبر داعم في حياتها. في مواجهة هذا الموقف الصعب، يتعين عليها اتخاذ قرار مصيري: هل تقتل حب حياتها أم تنقذ شقيقها الصغير؟ آنِآلَيَسِ، آنِتٌيَ فُرآشُةّ بًيَضآء، لَکْنِ سِيَتٌحًوٌلَ لَوٌنِکْ آلَﮯ آلَآسِوٌدٍ آذِآ لَمًسِتٌکْ. ألَيَسِتٌ آلَفُرآشُةّ آلَسِوٌدٍآء جّمًيَلَةّ؟! عٌلَئ آلَرغُمً مًنِ خِيَآنِتٌکْ، تٌبًقُيَنِ فُتٌآتٌيَ وٌآمًرآةّ قُلَبًيَ آلَوٌحًيَدٍهّ. آرفُعٌيَ رآسِکْ وٌآمًشُيَ بًغُروٌرکْ آلَذِيَ جّذِبًنِيَ آلَيَکْ، وٌآسِمًعٌيَهّمً کْلَمًآتٌکْ آلَآذِعٌهّ جَوْنِغكوك، هَلْ تُلَاحِظَ أَنَّ هَذَا الْبَيَانِو يَبْدُو غَرِيبًا، مِنْ سَيَقُوم بِالْعَزَف عَلَيْه؟ لَا أَجِدُ الْامِرُ غَرِيبًا، بَلْ أَرَاهُ مُنَاسِبًا لِمَا سَأَقُوم بِهِ اللَّيْلَةَ، حَيْث سَاغَلف أَجْنَحتك الْبَيْضَاءُ بِاللَّوْن الْأَحْمَر، وَسَاكون الْقِطْعَةُ الْمَفْقُودَة الَّتِي تَحْتَاجِينِهَا، يَا قُوَّدتِي. سَأَكُونُ أَنَا مِنْ يَتَلَ