غرفة "412"
انتَ خليك بمكاني نهر وتعوفه الجروف انتَ الحنين قسيت شلون ترحمني الظروف الكاتبه بنين ال مسلم
انتَ خليك بمكاني نهر وتعوفه الجروف انتَ الحنين قسيت شلون ترحمني الظروف الكاتبه بنين ال مسلم
لست على استعداد لكتابة وصف تقوم بتجاهله أن كنت مهتماً لمعرفة محتوى هذّه الرواية تقدم أمامك مقتطف ❗️
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
کْيِّفُ سِـتٌکْوٌنِ حًيِّأّتٌـهّـأّ عٌنِدٍمًأّ تٌـذهّـبً فُـصّـلَيِّهّ لَشُـخِـصّ ضًـأّلَمً لَأّ يِّعٌرفُ سِـوٌى أّلَقُسِـوٌهّ وٌأّلَعٌنِفُ، -الكاتبه بتول
بيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـب نقـرأ بيـن اسـطرها حـكايـات الحـب والحـرب وسـعادة والشـقاء حـكايـة...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
في مَنتـصفُ كائنات الصَفاء كَانت هناك قواريرُ ابريَاء لكل مَنهم جَانبً يشـعَ كـ الهلالِ شعورهم بلأمان أصبح كـ خيـالِ.. حاربُ!! لتنجو، لتثبت أنك قوي وذو بأس شَديد، قادرِ على مُعاندة عَواصر الحديد... هي ناره آن أوان خُروجها إلى النَور. نحن آثار الدسَتور الثابتُ وأقوياء بلا غُرور.. قَـوي وفَنــان يلقبُ بـ مِيـزان سَل...
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم...
مرات تندم أشد ندم على قرار تاخذة بدون تفكير -أي مثل حالتي هسه، حزام الكاميرا ملفوف على رگبتي وواگفه بمكان أظلم بعيد شوي عن الشارع الرئيسي الفارغ بهالمكان.. شلون انثولت وأجيت؟؟؟ خلي أوصف الكم المكان، گدامي سيارات سباق تتحضر حتى تنطلق وانا شنو دوري؟ أصور ههههههههه شوفوا الغباء! لو أهلي يشوفوني بنص الليل طالعة اصور هالسب...
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ ن...