أنا الباكيِ أنا المَهموم أنا الذي يؤلِمُني نبضَ قَلبِي المُرهَف المَحروم دعوني أعود لأحضان والدَتي لَعلها تُجبر عود غُصني المَكسور
رواية مثلية بلهجة العراقية
_ انَ لعليل ِ القومِ غيهبٌ ، و لِكُلٍ موقفٍ ميِقاتٌ، ان عَصفت الدنيا بالنَفسِ يُغدو العليلَ سيَدٌ في قومهِ لا تَلفٌ و أعوجاجٌ
الغِلاف من صَنعي
❗️عاميه مَثليه❗️
رسايّل مِنك لحَد هَسه أداريّهن
مِثل نومة طفِل بالليّل أهز بيّهن
واگلبهِن و أشوف ايامَك الحِلوات
مُو حلوات بَس مجبور أَسميّهن
رواية گي بلهجة العراقية تحتوي على عنف لفضي أو جسدي أليميحب هل نوع لايقراها
أُبتليت بِذَنْبٍ مُحاط بِالمعاصي، شَخص يَتوشح بِكثيرٍ من السيئات، أبعد مما يكون عن الحُسن والعطاء، فَبِت مُعتكفاً عن تَوبتي عنه والأنحراف عن صِراطه، وأضحيت رَجل مُكبلاً بِآثامه وخَطاياه.
مثلية-عاميه
+21