فِـي سَبيـلِ حريـتِي و تَـخـليصِ نفـسِـي مِن الجَـحيمِ الذّي أجـبِـرتُ على عـيشهِ و وقُـوعي بَيـنَ زَوايـا الظّـلامِ التي حاوَلـت تقـيدِي و استِغـلالِ مَـهَـارَاتِي لم أجِـد حـلاً سـوَى التّـمردِ وَ الهُـروبِ متسَللةً نحـوَ الأمـانِ لَكِـننِـي وَقعـتُ بينَ يَـديّ شَيطانٍ بـعدَ مَا ضـننتُ أننـي وَجدتُ الخَـلاصَ " تَـعش...
«آمل أنّك تبتسم الآن، كما فعلتَ قبل قليل أبولو، آمل أن تبتسم للأبد.»
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. عقد القاضي هذا صفقة زواج مع أميرة من روسي...