أنا ميس بس حسابي الثاني. ❣️

رغم فارق سن لكنها أحبته

رواية جريئة

تحذير: القصة تحتوي على المشاهد الجريئة.

والغـريب وان الغـريب احـن وألطف لست ضعـيفاً ولـكن الخـصم كان عائلتي " . . . . الـكاتبة : لقاء ال عبدالله

قصه لاتناسب اقل 18السنه ‼️‼️‼️ حذرت وكلت الروايه بيها كلام مومناسب اي شخص مايحب انحراف الروايه حيل جريئه ف اتمنى اي تعليق سلبي ما اريد لان حذرت متبريه من ذنوبكم

❝ خطفها ظنًا أنها سرقته... فعاقبها بلا رحمة. عذّبها، حبسها، دمّرها... معتقدًا أنها سبب فقدانه لأغلى من في حياته. لكنها كانت بريئة. وكل ما عاشته كان ثمناً لذنب لم ترتكبه. ❞ في قصرٍ يُخفي أسرارًا مظلمة، ووسط نظرات لا تعرف الرحمة... وُلد شيء غريب بين الألم والحقد. هو لا يعرف كيف يُحب... وهي لا تعرف كيف تنجو منه. لكن القلوب لا تُخضعها القوانين، فحين يصبح الظالم مهووسًا، ويصبح الهارب هدفًا للحماية... ينقلب كل شيء. ❝ في قبضة الظلام ❞

لتمسك السكين متوجهتا نحو رقبته لتخبره هاقد حانت النهاية ماذا من سوف ينقذك من جحيم ايها العاهر اللعين ههههههه أخبرني من انت الان في قبضتي ايها الوحش أخبرني ماذا سوف تفعل حيال هذا لأنك أنت البادء و البادء أظلم أليس كذلك ههههههه...... َََ

ثلاث أرواح... ثلاث جثث تمشي بالنور، وتختنق بالظلام كل وحدة بيهن تخفي سرًا قادر يلعن المدينة كلها سر إذا انكشف... ما يبقى لا سور يحميهم ولا باب ينقذهم تتقاطع خطوات جن، وصرخة مدفونة، وحقيقة تمنع قدوم النهار وكل ما اقتربوا من بعض، بدأ الماضي يفتح عيونه والقدر يصير أتعس من أن يُغفر، وأقسى من أن يُهرب منه أكو أسرار ما تنقال... وأكو بيوت ما يُسمح تطلع منها سالمة فأي روح راح تنكسر أولًا؟ وأي لعنة راح تبدأ؟

تخبلتيييي شنو راجعه للموصل لج ماتشوفين الوضع الدنيا مكلوبه _ بابا ميقبل ابقى هنا بعد واحنا مبينه قسمه خلص إنساني وعيش حياتك _ شلون راح تخليني اكفررررر لج شلون تكوليها بهل سهولة شنو انساج شنو اعيش حياتي شنو شويه العشناه هاااااا فهميني شويه _ والله مو بيدي قابل يهون عليه اعوفك _ كافي لاتبجين لاتبجيننن لا تخبليني لا والله اروح احرك ابوج _ شسوي فهمنيي انت من جهة وابوية من جهة شنو اسووييي اقتل نفسي واخلص من هل عذاب _اش لا تحجين هيج حجي وخليها عليه اني احلها _شلون تحلها اكلك حروح للموصل بعد ماكو رجعة ننهي كلشي وخلص انت بطريق واني بطريق _ هه شنو بابا من كل عقلج !!! ولج أنه شروگي لو حبيت ..مستعد اصون المحبة لحد شهكت الموت. _____________