من أين أبدأ؟
الجميع_أسرة، مدرسة، مجتمع_ يقول أن علينا العمل، الاجتهاد، النجاح، الانجاز، دوامة مهام وتوقعات، لكن من أين نبدأ..!
الجميع_أسرة، مدرسة، مجتمع_ يقول أن علينا العمل، الاجتهاد، النجاح، الانجاز، دوامة مهام وتوقعات، لكن من أين نبدأ..!
مستودعٌ لبيع جرعات الشر المكثفة، بقوارير مرخصةً من وزارة الصحة _الكتاب| مساعد في التنمية الذاتية_
انا بـِخيـر ... كلـمة قلتها دومـاً ولـم أعنِـهـا يـومـاً .... فـأنا كَـ ـزجـاجٍ كُـسر بَـعد حَـجرٍ أصَـابـه ... قـلبِيَ كَــورقـةٍ مُـزقَـت لِــ أهـمـالِـهـا .... تعِــبٌ مـن الـحـيـاة وَ عـراقِــلـهـا ..... مُـرهــقٌ حـتى بِــتُّ أكــرهُ ذاتـــي ... عَــدا أنَّ أحــداً لَــم يــدرك ذلِـــك ..... ومـع مـرور الـوقـت...
هناك الكثير من الأمراض النفسية في هذا العالم ولكن في هذا الكتاب ستجد أغربها #١ حائز على المركز الأول في المعلومات الغريبه By:kainan1 Cover design: kainan1
هنا في الواتباد، لم نعد نجد للمنطق مكانًا! تابع الأفكار الجيدة معنا فقد صارت نادرة، واضحك في فصول هذا الكتاب على كل رداءة في السوق السوداء يتعاطاها من وضعَ كتبه داخل الثلاجة! الضحك يطيل العمر، ويرفع كفاءة الجهاز المناعي، ونحن هنا أطباء النقد، سنعاين أفكاركم ونعالجها بطريقةٍ ينصح بها الأطباء. يمنع دخول من لديهم مرض ا...
-أإذا نَسِينا الذِكرَى ؟ أنَنسى الشعور !؟ أتَخبّط في لوحةٍ بوِسع المُحيط ناصعَة البَياض ، أتنسَى قُلوبنا الألم حتّى بعد أن نسَت رؤوسُنا؟ "الفُصول هُنا عَديدَة ولكن قَصيرة"
سرت في تلك الشوارع المتلألئة مرارا محاولا التعايش مع " عامة الناس " ...اسير بلا هدف كجسد بلا روح سلبت كل احلامه و رغباته.. و لما ؟؟ الن يضحككم السبب؟ الاختلاف .. اختلافي عن البقية جعلني منبوذا و اذاقني الوحدة و الالم.. الم لن انساه في حياتي ... و هل سعيت للانتقام او ثأر .. لا .. ما الغاية بعد ان تفقد كل امل لك ..بعد...
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
" توقف عن التصرف كألمجنون " " لقد عرفت ذلك أنه مجنون " " يوجين ليس مجنون بل هو متميز " " يوجين طفل متوحد ..ليس بالمعنى الحرفي بل هو مصاب بمتلازمه الموهوب " " أياكِ و ذكر اسمه على لسانك " # مشاركةـ في ـ مسابقة ـ رواية ـ بنكهةـ القهوة #جميع الحقوق تعود للكاتبة الأصلية، لا أحلل السرقة أو الأقتباس يوجين لم يبلغ الع...
" يوجين أتركها .. لا تؤذيها " " أنه غاضب .... يشعر بالخيانه " " يوجين ... سنترك البطة تنام هنا ، ولن نزعجها مجدداً" " يوجين يريد لعب بيكابو ... يوجين يريد .. " " توقف عن التحدث وكأنك تفهم ما نعيشه، أن تكون مشهوراً هذا أشبه بصنع منزل زجاج .. لايكون لك خصوصية وسيتحطم بسرعة مع أصغر الأشاعات " 2021 اغسطس تاريخ مقرب من...
"هل سمعتِ؟؟ يبدو أنهم وجدوا عائلته أخيراً " "أوه حقاً.. جيد لقد كنت انتظر ذلك اليوم منذ زمن، وأخيراً سيخرج من الميتم، كم أكرهه" ___________________________________ هتفت بجدية "بنجامين ، لقد تم إيجاد عائلتك أخيراً غداً سوف تقابلهم " لم تتلقى أي رد فعل منه كالعادة تنهدت ثم قالت بنبره هادئة "هيا عد لغرفتك " بداية النشر ...
"مهما حصل يا بُني.. تأكد من أن تعيش.." كل ما أذكره هو صوتها الدافئ رغم ارتعاش نبرتها، ودموعها التي بللت محياي ليلتها..! _________________ .. " لا تمازحني، لطالما كنتُ شخصاً في الهامش، لا أحد يذكرني ، والآن تخبرني أن الكل يسعى لأخذ حياتي؟" "سواء راقك الأمر أم لا، أنا مكلّفٌ بحمايتك هنا لذا اخرس! " -نقيّ -
"ليتَني لمْ أُرزق بك!" .. -"أخالكَ تُعاني لاحتلالهم جوفك دون إذن.. من يكونون؟" - "رفقاء سوء.." .. "أتأذن لي باقتحام جوفكَ لعلّه يُزهر ؟.." "لَستُ صاحبَ الإذنِ في هذا الجوف .." -نقيّ-
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ ا...