ِي عَالَمٍ تُخْفِي فِيهِ الظِّلَالُ أَسْرَارَهَا، وَتَتَشَابَكُ المَصَائِرُ بَيْنَ القُوَّةِ وَالخَوْفِ، تَتَرَاءَى الْوَهَجَاتُ فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ. كُلُّ خُطْوَةٍ فِي هَذَا العَالَمِ لَعِبَةٌ خَطِرَة، وَكُلُّ نَفَسٍ هَمْسٌ يُحْمِلُ وَعْدًا أَوْ خِدَاعًا. هُنَا، حَيْثُ يَتَحَوَّلُ الكَرَهُ إِلَى شَغَفٍ، وَتُشِعُّ العَوَاطِفُ فِي الظِّلَالِ، تُدْرِكُ أَنَّ لا شَيْءَ يَبْقَى كَمَا هُوَ.

مرجان... جمرٍ صغير نايم بحِضن الماي، لو مرّت الشمس عليه يلمع مثل وعدٍ ما خان. حجَر... بس بكلبه عمر ولون يحجي حجايات البحر.

"كُل هالضعف بعيونك ع ولد ببيت دعارة؟" " اعرف شنو طلبك..وهوة نفس طلبي، والنار الي بشمعتك نفسة النار الي بشمعتي ونفسة الي بگلبك بگلبي" تعال إلي متى ما تَشاء ذراعي سريرك الدافِئ صدري بيتٌ يستقبلك.. تعال إلى متى ما تَشاء إعتبر عيناي عيني شارِد.. التقط أنفاسي.. وإهزمني أجعلني حُبك وحربك.. دعوت كي تبقى تأتي.. حتى أصبح دُعاي سائِد كُل ما أُريده سلامٌ زائِف.. أنهي هذهِ الهِدنة وأحتَلني نِلتقي ما نضل متفارگين دجلة وفرات ملتقين سادية 18+ قاصر

‏ رسايّل مِنك لحَد هَسه أداريّهن مِثل نومة طفِل بالليّل أهز بيّهن واگلبهِن و أشوف ايامَك الحِلوات مُو حلوات بَس مجبور أَسميّهن رواية گي بلهجة العراقية تحتوي على عنف لفضي أو جسدي أليميحب هل نوع لايقراها

"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه" . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك " .

عِذرك مايفيد شلون عِذر الماي من يغرگ أبن آدم يرجع يغسله . مِثلية عِراقية بالعَامية لا تحب هذا النوع من الروايات ؟! بكُل بساطة لاتقرأه ولا تُزعجني بِـ كلماتك السامة .