عشت حياتي كلها اعتقد فيها أني فقط آلة للقتل وإني غير بشري ولم أعلم أني قد أقع في حب وهوس شخص من عالم آخر، كنت دائماً اساعد الناس واعالجهم لكن علاج قلبك الحجري صعب أن اقدر على جعل هذا القلب ينبض " وقعت بهوس شفاهكِ" " بين رصاصات الموت احببتها" بدأت في 8/20 لااحلل السرقة أو نشرها في مواقع أخرى اتمنى ان تدعموني بروايتي وشكراً ✨🦋

فتاة تصبح عضوة بين سبعة فتيان ياترى كيف سيكون ذلك اريد ان اعيش حياتي اريد ان اكون حرة مستقلة اريد ان اكون ما اريد ليس كما يريد الناس اريد ان اكون نفسي و ليس نفس اخرى اريد ان احب نفسي كما انا و ليس كما كنت اريد ان يحبوني كما انا عليه من الداخل و ليس من الخارج لكن العالم "هناك مجهول يريد ان يصبح مشهور و هناك مشهور يريد الخصوصية و هناك الفقير يريد ان يكون غني و هناك الغني لا يريد استغلاله من اجل مصلحة غيره و هناك زوجان يريدون الطلاق و هناك شخصين يتمنان ان يتزوجا" ما اريد قوله ان الحياة غير سهلة للكل علينا فقط ان نجتهد و ان ♡نحب انفسنا♡ و هذه الرواية تتكلم عن فتاة تريد الحرية و ان تجرب الحياة لكن بطريقتها الخاصة ان تحب نفسها و ان تكون قدوة لغيرها و ان تجعل الجميع فخور بها و تنسيهم معانات التي عشوها فهل يمكنها تحقيق هذه الامنية

شاء القدر ان يرمي تلك الصغيره اليتيمه في عائلته ادخلها بالقوه الى حياته .. حاول وحاول ان لا يتعلق بهايذكر نفسه دائما بأنها اخته .. بمكانه اخته .. ولكن ليته يمنع نفسه من عشقها ذلك العشق الذي تفجر في عروقه من كان طفلا صغيرا ليصبح عاشقا .. مهووسا .. غيورا حد الالم ..ليقسم ذات ليــله بأن ياقــــوتته لن تكون لرجل غيره مهما حدث

#1 في العاطفيه #راويةة_عشقتها_فغلبت_قسوتى عندما يتخذ من القسوة عنوان...عندما يتغلب شيطانه على انسانيته...عندما يتحول لوحش كاسر على اتم الاستعداد للافتراس.... ظهرت هى لتقسم على تغييره...ترى هل يستجيب ام يأبى الانحناء الروايه بقلم / إسراء على و جميع الحقوق محفوظة لها

وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"

#رواية_رومانسية لو كان اﻷلم من أي شخص ربما كان أهون ، لكن أن يكون من الرجل الذي عشقت هذا مالم تتوقعه في ابشع كوابيسها ، ان يتحول من ذلك الحنون المراعي ، العاطفي للغاية ، إلى هذه الوحشية والقسوة ، شيء حتى عقلها لم يستوعبه ، أن تريد شيء ، وأن تحبه شيء أخر ، اﻷول عندما تمتلكه سيزول كل الحماس من داخله ، لكن الثاني عالق في داخل الروح وﻻ ينتزع إﻻ أن انتزعت الروح .. قصة : بوفارديا 66 الجزء الأول من سلسلة ؛ وإني في الهوى غارق مكتملة ً