الحب أولا
تم نقل الروايه عن الكاتبه دهب عطيه
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
روايه رومانسيه جريئة للكبار فقط!!!! هي امراه قويه تعرضت للخيانه من زوجها وابو اطفالها لترحل عنه وتبدا رحلتها في الحياه ولكنها تقابله هو بجبروته وقوته وهي يعنفوانها وعنادها فهل يجتمعان معا ممنوع منعاً باتاً الاقتباس او النشر بدون اذن والا تعرض للمسأله القانونيه
ًفي هويد الليل ولقيتك ... ما اعرف چيتني ولا چيتك ... ما اعرف غير اني لقيت روحي .... ونچيت من همي ونچيتك... واداري ولا ما اداري...... ده هواها داري ومداري..... اشعار سيد حجاب ......
أربعة شباب في السنة الآخيرة من كلية الهندسة مُهددون بالرسوب لأن هناك أستاذ يترصد بهم، وفي محاولة منهم لمنع ذلك يقررون الإيقاع بابنة أستاذهم وابتزازه بها، ولعدة أسباب يجدون أن الفتى الأكثرهم خجلًا وانطوائية هو المناسب لتلك المهمة فيبدأ ثلاثتهم بتعليمه وإعطاءه من خبراتهم حتى يصبح قادرًا على الإيقاع بتلك الفتاة. لكن هل س...
جعلوا من رفضه لها مستحيلا حين وضعوا زواجه بها سبيلا لتحقيق هدفه فارتضى بها زوجة فلا فرق لديه بمن تكون سوى انها تحمل مفتاح الطريق لهدفه اما هى فبلا حيلة لا تملك حق الرفض او الاعتراض حتى ولو فرضوها على زوج اوضح الجميع انها لاتستحقه فماذا تخبىء لها ايامها القادمة هل ستظل تلك المغلوبة على امرها ام تعلن له وللجميع ##منقول...
المقدمه كان أن يصدمها بسيارته ولكن أفداها بصعوبه لم يكن يعلم من المخطئ لكنه عندما نظر اليها وقع أسير زُرقتها.. اما هي فكانت غير مدركه بما حصل وبما يحدث فـ بها هموم تكفي بلاد وأكثر ولكن سيكون سندها الاولـ والاخير في زمن ملئ بالوحوش البغيضه ولكن عليهم تفادي الصعاب والصدمات بقلمي فاطمه عماره
ارغمتهم العادات والتقاليد على الزواج رغم ان ما جمع بينهم من مواقف واحداث لا تبشر عن اى قبول حتى بينهم فهى ارملة اخيه الصغير التي سبق وان اعترض على زواجه منها وذلك لافكاره القبليه المتشدده فهم ينتمون الى ارقي واغني عائلات الصعيد لا يقبلون بنسب الا من داخل العائله وما فعله اخيه كان خروجا على العادات والتقاليد الخاصه بهم...