بَين شُتات السنين وليالي اواخر نوڤمبر المُثلجة بين أَعين غافيةُ وأَعين لا يزُورها النوم ..... بيوت دافئة حاميةُ لأهلها بيوت تضُجَ مِنها رائحة التماسك والحنية وضَجيج أهلها الجميل!!! الا بيوت حزينة وتائها تُستمع من داخلَها اصوات صريخ وضُلم وألم!!!!!.... ....... عن ماذا ولماذا ستُكتب وتخط اساطير هذهِ الرواية!!! ما...
؟مازلتُ مُتَقوقعة حولَ نفسي وأنا حبيسةُ ذلكَ الماضي يُغطي ملامحي لسواد وَداخِلي ديجورً دامس حتى ذلكَ الحين رأيتُ حبل نجاتي لاكن عقلي يرفضُ الخروج من قوقعتة بقلمي جنات بنت الجنوب
تقف كثيراً عند أخطاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك جحيماً .. ومستقبلك حُطاماً .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب. كبريت احمر
رغم زحام المكان لا انظر لاحد سواك لا أعلم لماذا أو لمَ هذا الحب وهل هذا يسمى حب إم ماذا ؟؟ أعلم إنه شغفاً ان اتبسم لمجرد رؤيتك وان تتغير ملامحي لمجرد ان اراك منزعجاً لن أجد تفسيراً مقنعا لهذا ابدا ـــــــــــــــــــــــــــ♡♡♡♡♡ـــــــــــــــــــــــــــــــ رواية ريفية حقيقية من جنوب العراق
في رواية جذبني فمك البني برزت شخصية لبطل من ابطالها مصاب بأضطراب الشخصية ( المعادية للمجتمع ) الملقب بفهد فهد شخص مجنون يظهر انماط من التلاعب وانتهاك حقوق الأخرين وخبير بأستعمال السلوك المعارض مع قواعد وسلوكيات المجتمع... هذا الشخص مصاب بمرض عقلي خطير يسمى بعلم النفس ( مرض الأعتلال النفسي ) ولكن لا يعتبر التشخيص الر...
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
امرأة ولدت من رحم المعاناة عاشت طفولة ممزقة ، و شباب عاثر توالت تضحياتها من اجل العائلة حتى انخرطت في خضم ثأر وانتقام لم يكونا بالحسبان ميراثها الوحيد هو عداوة لانهاية لها .. فمن كان يعلم بأن الثأرات تورث كما الاموال ..؟
رجلُ يملئ قلبهُ السواد القاتم عَنيد . شَرس . قوي . مُرهب لا رحمة لا عفو في قاموسه هل سَيلين قلبه! هل سَمعتُم بِحجرًُ لَان يومًا! تابعو لتعرفو هل سيبرد الغليان! غليان بقلمي:مها ال عبدالله❤️🔥
وحيدة شجاعة بين الضعف والقوة تتأرجح بين رفض الماضي ومحاولة العيش في المستقبل تقبع حكايتها
عندما احببتها منحتني الحياة الكثير من الحب، و بعد خسارتها منحتني الكثير من الخذلان... ومابين الحب والخذلان تاهت أحلامي و ضاعت الحياة 💔
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلا...
لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .
عن العشق.. بكل وجوهه.. بلوعته..لذته..والم فراقه بفصوله الاربع.. بين اللقاء ولهفته..وبين العشق و غيرته.. بين الوداع.. وبين اصول نسيانه.. نكتب هذه الحكاية...
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
نعانقُ دمارَنا بِأرواحٍ مُتعبة وأذرعٍ مُتهالكة قلوبُنا معَ ذروةِ الألمِ مُتصدعة وأعيونُنا منْ غزارةِ تدفق البُكاءِ مُحمَرة لا نفرقُ بينَ .. الشدة والرَخاء الأخذ والعَطاء النعمة والجُحود الهزيمة والصُمود العِناق والفِراق الحقد والاشتِياق كـلّ ما فينا تساقطَ حتىٰ قلوبنا تِلكْ .. لمْ تعُد توافق العقلَ علىٰ أيّ قَرار دما...
اخوة،جمعتهم على الحب امهم وفرقتهم اختياراتهم وانماط حياتهم فكيف سيكون اللقاء بعد غياب دام لسنوات عدة!!
امرأه ببدايه الثلاثين تجد نفسها بمسؤؤليه بأن تكون أم لثلاث بنات في معترك الحياه وطرقها الوعره لتجد أنها خذلت من أقرب الناس ويتوجب تقف أمام عواصف الحياة
تزوجها سرا وتخشى أن يفضح هذا الزواج فما نهاية علاقة دحام ونيران ، والآخر خطفها ويعتدي عليها ليذل زوجها !! فماذا يفعل قهار عندما تهرب راما ؟!!
الشيطان في قلب الانثى هذهِ المَـرة يَصـول بحُرية و يُبعثر الافكـار يخلق الأخطاء ، يَرسم المَسعى و يدُب الثأر لذا " الجاثِـمة " هيَّ من ستأخُذ القَـرار امـا الجُثـوم أو الابتعـاد و الفِـرار ! الرفض أو الإنصيـاع لـ الدمـار ؟ لكـن ومَهما حَدث أفكـار الشيطان مَلعونة و دائمًا تكـون " نُقطة عدم " بإذن العَزيز الجبار ..
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...
