له عالمه ولها عالمها لا يعلم عنها شئ ولا هى ولاكن اطرهم القدر ليكونو بواجهة بعضهم البعض ويسطرو قصة حب كتبت بالعشق والحنان مما جعلها من لشهر قصص الحب وهى عشق فارس الصعيد 🥰❤️‍🩹

هي كالحوريات تسحر من يراها كالقمر تضيء في سماء لامعه كالحن الحياه صوتها هو كالجبال الشامخه لم يعشق في حياته قبل أن يسمع صوتها الساند الحامي لاسرته من يحمل عاتقها باكمله علي كتفه فماذا يحدث اذا تقابل معا فتاه وعشقها من مرات بسيطه وصار متيم بها ثم اختفت تلك الفتاه وتركته وحيد بدونها حتي أصابه الكسره والتعب من شده حزنه عليها

اجتماعى رومانسى قسوه حنين عشق وغيره وهوس

تحكى عن فتاة عصبية جدا ولكن تمتلك قلبا حنون لا تاذي شخصا ولكن وقعت فى حب شخص شيطانى تملك روحها وتركها .

خرجت من صالة الرقص تنهج بشدة اسرعت علي الغرفة وتناولت حبة من دوائها وهي تضغط بكفها علي موضع قلبها.. يا الهي كيف اتحمل هذا الالم! بينما هو كان ينفخ بضيق شديد يلعن الزمن الذي وضعها امامه.. لم هو! وعندما دخل بيته حتي صدم بها.. اتسعت عينيه..كيف هذا! هل هي ام اخري؟! ولاكن كيف هذا الشبه! ان كانت اخري!!!

نظل ما بين تلك الحرب القويه ما بين مشاعرنا... لم يتوقعا ان يقعا في عشق بعضهما البعض... بعد قسوة وزواج مجبران عليه تحولا الى عاشقين لا يستطيعا ان يتفرقا او يتخلوا عن بعضهما البعض...، كانا يظنان انهما في طريق طويل مظلم لا نهايه له... حتى تقابلا هي ذاقت العشق بسببه..، وهو ذاق الحياة على يديها...، وبسببها اذابت قسوة وبرود لم يتوقع ان تتغيرا بداخله واصبحت هي من يعيش لأجلها فصدق قول من قال: لا احد يعرف اين يوجد الخير ولا يلزم ان نبدأ بشيء ان تكون نهايته نفس الشيء او الشيء الذي نريده ونتمناه انه القدر وهذا القدر مكتوب وان الله لايكتب لنا سوى كل خير❤️✨...

"الصمت كان يسيطر على السيارة، مكسور بس بصوت أنفاسها المتوترة وحركة رجليها اللي ما كانت ثابتة بمكانها. هي تظنه مجرد سواق، وهو؟ كان يختلس النظر لها من المرآة، عيونه تمعن بكل تفصيلة... الشعر الأصهب اللي يتموج مع كل نفس تاخذه، والعيون الزرقاء اللي كانت متوجسة، تحاول تخفي خوفها خلف عنادها. بياض بشرتها كان يعكس نور القمر اللي تسلل من زجاج السيارة، يخليها كأنها شيء مو من هالعالم. ابتسم بخفة، مو سخرية... لا، شيء ثاني، إحساس غريب تملكه وهو يشوفها تحاول تداري ارتجاف إيدها وهي تفتح موبايلها، كأنها تخطط تهرب. حمقاء... ما تعرف إنها وقعت بفخها بنفسها. رفع الهاتف بهدوء، ضغط الرقم، ولما جاءه الصوت على الطرف الثاني، قال بنبرة باردة لكنها تحمل شيء مبهم، شيء ثقيل: "شيخ أبو قاسم... بنتك يمّي."**

حين سقطت ستائر الطفولة فجأة..لم تجد نفسها أمام براءة بل أمام واقعٍ أكبر من عمرها... مشاعر مُربكة..ضجيج عقل صامت..ومجتمع لا يرحم . قصة تبدأ بنظرة ومن ثَمَّ وتُزهر وسط أسئلة موجعة هل النضج مرتبط بالعمر؟ وهل الحب إختيار أم لعنة؟ وماذا لو طرق الحب بابك في التوقيت الخطأ لكن من الشخص الصحيح؟ . لم يكن وسيمًا بما يكفي ليُربك قلبي، لكنه إبتسم...وكأن شيئًا بداخلي أُعيد ترتيبه ولأن بعض اللقاءات لا تحتاج أكثر من لحظة لتقلب حياة

رسالة خاطئة... حولت حياتها إلى كابوس لا مفر منه. عندما أرسلت راينا تهديدًا ساخرًا لحبيبها، لم تكن تعلم أن زلة صغيرة في الرقم ستجعلها هدفًا لأخطر رجل مافيا على وجه الأرض-جيون. رجل لا يعرف الرحمة، لا يقبل التهديدات، وعندما تصله رسالة كهذه... فهو لا يسامح. في أقل من يوم، كانت راينا بين يديه، محاصرة بين جدران قصره، وبين نظراته التي لا تبشر بالخير. لم تفهم كيف انتهى بها الأمر هنا، ولماذا لا يسمح لها بالمغادرة. كل ما عرفته هو أن جيون قد قرر شيئًا واحدًا... لن يتركها تذهب. أبداً. كل محاولة للهروب كانت تنتهي بالفشل، وكل محاولة لفهم نواياه كانت تنتهي بمزيد من الغموض. لكن وسط كل هذا الظلام، بدأت ترى جانبًا آخر منه... جانبًا أكثر خطورة من سمعته الدموية. مشاعره. هل يمكن أن يقع الوحش في الحب؟ وإن كان كذلك... هل سيكون حبّه لها خلاصًا؟ أم حكمًا بالموت؟

وَإنَكَ لَنصلُ سيفٍ يَستَلُ عُنُقِي يَتَوَعَدُنِي لِخَلَاصِه. وَإنَكِ لَضَياعٌ لِرُوحِي وَداءٌ وَدَواءٌ لَها، وَإنَكِ لَنُورٌ يُبَدِدُ عَتمَةَ سَمَائِي وَعَاصِفَةً تَهُزُ كَيَانِي، َوسَكِينَةً تَسكُنُ قَلبِي. Sung Melerisa Jeon Andreas Jungkook بدأت: 15/11/2024 نشرت:6/12/2024 انتهت:... (ADULT CONTENT - NOT SEXUAL!)