جعلوه وحشا يعيش في زنزانته المظلمة لا احد يقترب منها والجميع تعاملوا معه كالمنبوذ وفجأة....يرسلون اليه فتاة كالملاك وبينما ترى نفسها تؤدي عملها معه رآها هو كال......يتبع Mahir merrad Sarah adiba

--- ❗رواية للكبار❗ ❌محتوى ناضج❌ "لنكن واضحين يا سيدة واترسون... لا تناديني بابنك فأنا لا أراكِ أماً لي." "ما الذي تعنيه جونغكوك؟" "سيدة واترسون... تخلّي عن دور الأم لأني لا أريد حنانك... أريدك بكل ما تحاولين إنكاره." "ماذا تقول؟ أنت بمثابة ابني... كما أنك صديق لابني!" "أنا لست ابنك و لم أكن كذلك يوماً... دعينا نستسلم لما بيننا ثم نفكر بالعواقب لاحقاً." ما الذي يمكن أن يحدث عندما تلتقي "فرانس" بجونغكوك، ذلك الشاب الغامض الذي يصغرها سنًا، لكن يملك من الجرأة ما يفوق عمره بكثير؟ فتنة متبادلة، وحدود تُكسر... وبينما تنجذب إلى حضوره الغريب، تبدأ الحقائق من حولها بالانكشاف، أسرار مدفونة تظهر تباعًا، لتُدرك أن كل من وثقت بهم لم يكونوا كما ظنت يومًا. ---

هو رجل يتمتع بهيبة ووقار، ولا يستطيع أحد أن يرفض له طلباً. يُعرف عنه الغطرسة والبرود، فهو ليس فقط قاضياً في محكمته، بل يمثل أيضاً سلطةً في مجتمعه بأكمله. يحب امتلاك الأشياء ويفرض آرائه عليها. هي فتاة حادة الطباع، تمتلك لسانًا قادرًا على جرح كرامة أي شخص يتواجد أمامها، ولا تُولي اهتمامًا لاحترام أحد، سواءً كان كبيرًا أو صغيرًا تؤثر بكلماتها على من يقف أمامها. محامية معروفة بنجاحها المتواصل في كسب القضايا بغض النظر عن التحديات التي تواجهها. تتميز بشخصيتها المستقلة التي ترفض الانصياع لأي أوامر، حيث تُعرف برفضها للامتثال لأي قيد. ماذا سيحدث إذا جمعهما القدر معًا، إذ يُجبرها على الزواج منه تنفيذاً لوصية زوجته المتوفاة التي هي شقيقته؟ ستضطر لتحمل غطرسته وتسلطه، بالإضافة إلى تحمل مسؤولية ابنة شقيقتها التي تخلت عنها في مرحلة مراهقتها. القاضي اديلان جيون. المحاميه كيم مارسلين. بدأت: 21/9/2024

تدور أحداث القصة حول فتاة فرنسية تُجبر على الانتقال إلى كوريا لتنفيذ مخطط يتضمن اغتيال أبرز زعماء آسيا وإيطاليا، وذلك من أجل إنقاذ حياة شقيقها الصغير. لكن ما لا تدركه الفتاة هو أن ذلك الزعيم هو نفسه الرجل الذي قابلته قبل أربع سنوات، والذي كان لها حبيبًا وأكبر داعم في حياتها. في مواجهة هذا الموقف الصعب، يتعين عليها اتخاذ قرار مصيري: هل تقتل حب حياتها أم تنقذ شقيقها الصغير؟ آنِآلَيَسِ، آنِتٌيَ فُرآشُةّ بًيَضآء، لَکْنِ سِيَتٌحًوٌلَ لَوٌنِکْ آلَﮯ آلَآسِوٌدٍ آذِآ لَمًسِتٌکْ. ألَيَسِتٌ آلَفُرآشُةّ آلَسِوٌدٍآء جّمًيَلَةّ؟! عٌلَئ آلَرغُمً مًنِ خِيَآنِتٌکْ، تٌبًقُيَنِ فُتٌآتٌيَ وٌآمًرآةّ قُلَبًيَ آلَوٌحًيَدٍهّ. آرفُعٌيَ رآسِکْ وٌآمًشُيَ بًغُروٌرکْ آلَذِيَ جّذِبًنِيَ آلَيَکْ، وٌآسِمًعٌيَهّمً کْلَمًآتٌکْ آلَآذِعٌهّ جَوْنِغكوك، هَلْ تُلَاحِظَ أَنَّ هَذَا الْبَيَانِو يَبْدُو غَرِيبًا، مِنْ سَيَقُوم بِالْعَزَف عَلَيْه؟ لَا أَجِدُ الْامِرُ غَرِيبًا، بَلْ أَرَاهُ مُنَاسِبًا لِمَا سَأَقُوم بِهِ اللَّيْلَةَ، حَيْث سَاغَلف أَجْنَحتك الْبَيْضَاءُ بِاللَّوْن الْأَحْمَر، وَسَاكون الْقِطْعَةُ الْمَفْقُودَة الَّتِي تَحْتَاجِينِهَا، يَا قُوَّدتِي. سَأَكُونُ أَنَا مِنْ يَتَلَ