ماتيلا وودفيلد تبناها رجل و منحها اسما لكن بعد موته انتقلت مرغمة إلى قصر عائلة والدها بالتبني عائلة لاروشا و التي كانت تحت حكم الزعيم فلاديسلاف الذي كان المعنى الثاني لكلمة وحش لم تكن تعرف أن هذا الرجل الذي أصبح عمها أمام العالم كان من المفترض أن يكون موتها و أنه المعنى الثاني لجحيمها كانت تدرك أنه الخطر الذي سيبتلعها و هو عرف أنها النقطة التي قد تكسره و هذا الذي جعل كل ما بينهما يشبه حربا لا خاسر فيها و لا منتصر سوى الخراب. " كيف لحب محرم أن يجتاحني! متأكدة أنه لا يحبني لكنه أيضا لا يسمح لي بالذهاب لغيره سأجن عاجلا " " طعم شفتاك فتاك ماتيلا و انا أتناولك لطالما فكرت بجعلك محرمة على جنس ٱدم "

لا أفكرُ في التضحية ولا في النسيان، فالانتقام هو الصفح الوحيد.. لذا فالآن سآخذ ما اعطيتك اياه ذات مرة بأي سبيل .. حتي و ان كان بالقوة ..

لا اتذكر ذلك اليوم جيداً اتذكر وجهه ملامحه الحاده وعينيه الفارغه ،يديه الصلبتين وجسده الذي احتواني كاللعبه الصغيره كان لازال شاباً يافعاً وانا كنتُ هشه لللغايه لم يسالني حتي ما اسمي ولا حتي من انا ....لا اتذكر اسمي كنتُ صغيره وضعيفه ادخلني سيارته بعد ان ابرح الاوغاد ضرباً كنت قد اختبئتُ في زاويه وانا اراه يضربهم بدون رحمه وعينيه كانت مُرعبه للغايه لم اري بهم سوي الفراغ فقط بعد ان انتهي منهم تقدم نحوي بهدوء وانا انكمشتُ خوفاً منه بقوه وعندما اقترب مني بهدوء مد يديه الصلبه ذات العروق البارزه رفع ذقني نظرت اليه بخوف وغرقت في بحر عينيه كان اوسم رجل اراه وسيم وجميل ظللتُ احدق به حتي حملني بهدوء شديد بين ذراعيه وادخلني سيارته كان قد انقذني من هؤلاء الاوغاد فقط انكمشتُ في حضنه ولم ارد تركه ابداً امر السائق ان يقود ثم غطيتُ في نومً عميق شعرتُ بالامان والدفء لم اكن اعرف اي شئ ،صغيره وضعيفه وادركتُ انه سيكون ملاكي الحارس تباً كم كنتُ غبيه ،تبًا كم كنت مُخطئه ...لم يكن به اي شئ جميل سوي خارجه ...وانا كنت صغيره للغايه لادرك الامر والان اصبحت اراه وضوح الشمس كان شيطاناً لعيناً لم ينطق كلمه واحده في حياته ...لم اسمع صوته الا نادراً جداً او يُهئ لي ذلك ....لان الكلمات الوحيده التي كان يُخرجها كانت تعريفاً لل

DARAK LARINSA "هل لكي صغيرتي ان تضعي هذا الكلمات في عقلك الصغيرة " يرمي كلماته وهو يؤشر على راسها بأصبع السبابة "انتِ ملكي ولي ولن تصبحي لغيري ،سوف اقتل اي احد ينظر لكِ بل سوف اسلخ جلده عن جسده واحرقه واقطعه قطع صغيرة ،فليتجراء احد ان يحاول أخذكِ مني ،حتى لو كان شقيقكِ سوف أنفذ كل تهديداتي وانا اقسم برب السماء بهذا " ..... 🔺لا اسمح بأقتباس روايتي كل الحقوق تعود للكاتبة الاصلية. الرواية من وحي الخيال وأن تشابهت مع أي رواية أخرى فتلك مُجرد مصادفة .

لطالما كان الحب محرم علي الوحوش الذي لا يمتلكون رحمة في قلبهم فليس وكانهم يعرفون معني الحب كان لهم معني واحد هو الذي يشرح حالتهم الهوس هو المعني الحرفي لما يعيشونه فالوحوش ليست ممن تعشق وتحب بل ممن يصبح ما تريده هوس لها وامتلاكهم له امر مفروغ منه لكن اذ وقع وان اخطيء القدر ليوقع مسوخ العالم في عشق محرم اما كان رفض او محرم فسيعاني العالم باكمله من النتائج

لعب الحظ لعبته ليضع بطلتنا في الوقت والمكان والزمان الخطيء لتقع فريسة اثر لعبة الحظ تلك ليتم جرها لعالم لم تتوقع يوما او حتي تفكر انها قد تقترب منه لا من بعيد ولا من قريب فلم يكن لها فكرة عنه حتي لكنها اصبحت جزء لا يتجزأ منه وكله بفضل شخص واحد "جيون جونغكوك " فإلي اي حد قد تطول لعبة القدر هذه الرواية عبارة عن خيال لا يمد بالواقع بشيء الشخصيات والاحداث من وحي الخيال بداية 22/01/2023 النهاية 4/03/2024

هارونو ساكورا فتاة وحيدة لعائلتها ضعيفة الشخصية و خجولة يتم التحكم بها من قبل الجميع و كره والداها هذا الحال فهي ضعيفة و خجولة جداً و بهذا الزمن لا تنفع هذه الصفات لتتعايش مع الذين من حولها و إلا سيتم التنمر عليها و التحكم بها كما يحدث الآن لذا قررا أن يرسلاها الى الجيش حتى تتخلى عن هذه الصفات لعلها تخلق لنفسها شخصية قوية و تغير من حالها لتصبح واثقة من نفسها ليقوم والدها بوضعها بالجيش لتقع بين يدين ضابط يهابه الجميع لتصبح جندية متدربة تحت اشرافه اوتشيها ساسكي الجنرال في الفريق الأول الشخص الذي كان صارماً مع الجميع و الكل يخافه و يهابه الجميع ، هل يا ترى ستسكت لتَسلّطه أم أنها ستحاول ردعه و تكوين شخصية قوية و هل سيساعدها ساسكي بذلك أم انه سيهملها بسبب ضعفها

هي فتاة يتيمة و جدها كبير الاوتشيها و زوجته و قاما بتبنيها و بعد حادث تسبب في موت زوجته كانت آخر كلماتها ان تعنتي بالفتاة ذات الشعر الوردي الجميل

هي ملاذه الاخير الذي يلتجئ اليه هي خيط قدره الأحمر الجميل هي امنيته الوحيدة بالحياة الثنائي ساسوكو أكشن / دراما / رومانسي بدأت يوم 6 فبراير 2024 انتهت يوم..........