شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
قصـه حقيقيه:بقلمي انا شهد عبدالله فتاة شرسه وقاســيه تضلم وتنضلم تعيش في عائله مشتته لااحد يحبها غير ذاتها تحُبُ ذاتـهـا كثيراً ولاتبالي شيئاً تواجهه الكثير من الاعداء والمكارين..
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤