لقاء منتقل عبر العوالم محترف مع عائد مبتدئ. ❄️❄️❄️ عاش عمرًا متوسطًا وتوفي من الشيخوخة ، وفي اللحظة التالية فتح عينيه كأميرة أسمرية. بينما كان يتطلع إلى هذه الحياة الجديدة ، مات مرة أخرى. وهكذا بدأ حياته 151897914 باسم سامور اكيارت. سامور هو "منتقل محترف" ، يتم نقله إلى عالم جديد في كل مرة يموت فيها. ومع ذلك ، في كل مرة ، تعود ذكرياته قبل لحظات فقط من وفاته. إذا نجا ، يمكنه أن يعيش هذه الحياة ، وإذا مات ، ينتقل إلى لحظة وفاته التالية. كان مرة أخرى على وشك الموت ، لكن أنقذه صبي صغير في آخر لحظة. المفاجأة ، أن هذا الصبي الصغير عائد بالزمن. كرجل شرف ، اعتزم سامور سداد ديونه. حسنًا ، هذا ما كان يعتقده ، على الأقل ، لكن العائد في الزمن وأصدقاؤه ... غريبون نوعًا ما .

امير

يقع يون وون في رواية خيالية قرأها قبل ان ينفجر به المطبخ ظننا منه أنه سوف يموت وتنتهي حياته بأنفجار المطبخ عليه ومن هنا تبدأ قصة بطلنا

حياته سابقة كانت فقط حرب نفسية وجسدية فقط عذاب وعذاب كيف ستكون هذه الحياة وهل سيحصل على مراده "راحة"

في الوصية التي تركها ضحية الانتحار البالغ من العمر 14 عامًا K: "تاكو سوغاوارا هو الشيطان، لا ينبغي لأحد أن يصدق كلماته."

يمتلك الملك غراي قوة وثروة ومكانة لا مثيل لها في عالم تحكمه القدرة العسكرية ، ومع ذلك ، فإن العزلة تكمن وراء أولئك الذين يتمتعون بقوة كبيرة ، تحت الجزء الخارجي الفاتن للملك القوي يتربص رجل خالي من الهدف والإرادة ، يتجسد الملك في عالم جديد مليء بالسحر والوحوش، وتمنح له فرصة ثانية لإصلاح حياته ، لكن تصحيح أخطاء الماضي لن يكون التحدي الوحيد الذي يواجهه..

ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..