مُفتـرق المصـائر.
أتَظنُّ إنَّ مِثلهَا عَابِرَة ، وَهِي التَّي لَو مَرَّ طَيفهَا مَرةً أحتّلَ كُلَّ الذاكِرة ..
أتَظنُّ إنَّ مِثلهَا عَابِرَة ، وَهِي التَّي لَو مَرَّ طَيفهَا مَرةً أحتّلَ كُلَّ الذاكِرة ..
مقاتل شديد المِراس يقتحم المخاطر. بدون تردد غير هياب للموت. لقب ببطل مغاوير الجيش. تصبح له مهمة وسط تنظيم داعش. ماذا سيحصل مع المغوار ؟!
عَصَفَتْ بهم أقدارُهم مثلَ الإعصار، أوصلتْهم إلى مرحلةٍ تَغَطْرَسَتِ الأَوْغَامُ داخلَهم. نعم، ها قد تَغَطْرَسَ الوَغْمُ بداخلِهم، وأصبحَ أَدْعَجًا في قلوبِهم. أصبحوا من الأحبةِ إلى الأعداء، قلوبُهم تحملُ الوَغْمَ أَدْعَجًا، مثلَ الليلِ الأسودِ الأَدْجِ. لنرى، هل سيأتي يومٌ وتهدأُ رياحُ التَّغَطْرُسِ الأَدْعَج؟!
ضحية الجهل ، في محاولة بائسة ل تحصيني من اشباه الرجال وضعو لي حارسا من عالم اخــر في سحر قاسٍ ضناً منهم انه لن يقوم سوى بحمايتي انقلب الســحر ليس على الســاحر بل عليّ شيئ من لاشيئ يجعلني اعيش ما لا ينبغي ان اعيشه وارى ما لا ينبغي لي ان ارى منذ حدوث ذلك وانا اسيرة لـه روحي عالقة بين عالمي وعــالمه
الان بعد العديد من الانكسارات حان وقت نهوضي من مقبرة احزاني لا وجود للضعف في قاموسي هُنا سأكون مَلكة قصتي وانا من سأقود حياتي سأحرق كُل من حاول أيذائي بنار الانـتقام .... الكاتبه : ريام الزُبيدي