تيتمت نتاليا في سنّ الخامسة عشرة، فأجبرت على العيش مع زوج أمّها... الشخص الوحيد المتبقّي لها في هذا العالم. وبرغم تحميلها إيّاه ذنب موت والدتها، إلّا أنّ جسدها بدأ ــ رغماً عنها ــ يعي حضوره، وهيبته، ووقاره الساحر. ولأنّ ناتاليا كانت تمرّ بتحوّلاتها الخاصة، وجدت نفسها تقع في حب زوج أمّها... شيئًا فشيئًا، وبقوةٍ مخيفة. هايدن الرجل المتديّن الذي يكبُرها بخمسة عشر عاماً، لم يستطع إخفاء المشاعر التي بدأت ابنته بالتبنّي توقظها فيه. كانت تتوسّل اهتمامه، وتفعل كلّ ما في وسعها ليلاحظها... ليَراها امرأة. هو قاوم... قاوم الإغواء ما استطاع، قاوم حتى آخر خيط من قوّته. لكن... ماذا يحدث حين يتحوّل جسدها اليافع فجأةً إلى جسد امرأةٍ كاملة؟ وكيف يمكنه أن يستمرّ في إنكار انجذابه لها... وفي إنكار لذّة الخطيئة الحلوة المتمثّلة في امتلاكها وأن تكون له وحده؟ تحذير: تحتوي هذه الرواية على مشاهد تتضمّن عنفًا جنسيًا، وممارسات قسرية، وخضوعًا قهريًا، مشاهد حسّاسة بطابع عنيف ومظلم، وينصح بها للبالغين من عمر ثمانية عشر عامًا فما فوق. إن كان هذا النوع من المحتوى يسبب لك الإزعاج أو الإساءة، فالرجاء الامتناع عن قراءته. الرواية يتم تنزيلها للمرة الثانية على منصة واتباد الرجاء من كل المتابعين القدامى عدم حرق الأحدث و قراءته

نهى فتاه حالمه فى بداية انطلاقتها للحياه بداخلها خاضعه ولكن من نوع خاص تمر فى احداث الروايه بهمسات تجعلها تتغير مع كل همسه الى شخصيه مختلفه وفى كل همسه تخرج بدرس احيانا قاسى احيانا تتعلم منه انها فاشله فى الاختيار احداث الروايه سيتم عملها كفيلم سينمائى قريب وهى روايه طويله وليست قصه فسنعيش فيها مع هذه الفتاه وهمساتها

سادي

تدول احداث حول فتاه اسمها نفس.... جميله ولطيفه القلب تعيش بحب مع عائلتها بعيده كل البعد عن المشاكل........ وشاب اسمه ياسر... قاسي القلب لايعرف الرحمه وبعيد عن العباده بسبب تعذيب عائلته التي كانت تڪره........ ماذا يحدث عندما يقرر بناء حياه جديده مع الفتاه التي يلتقي بها ويعشقها........ وهل ستوافق....... .... عوفني ولله اني وعائلتي مالنه دخل بالمخدرات اصلن مندري اجينه هناا نزور الامام( عليهالسلام )......انجبي لج ڪحـ**ة عبالج اصدك بيج... ابجي واحجي ومااحس غير راجدي اجه؏ وجهي احس صار انفجار بوجهي...... ... دخلت عليهه واشوفها نايمه ؏ الڪاع والحبوب مطشره والحلڪها يطلع منه شي ابيض...... منتحرا.. نفس... لاتعوفيني ولله اموت..... انتي علمتيني شنو معنى الحب والعائله... والعباده وخليتيني اصلي واتقرب الى الله.... نفس حبيبي اكعدي والعباس اموت اذا يصير بيج شي..... متڪعد 💔.......

هى فتاه فقيره يتيمه اضطرت انت تتزوج من شخص فى عمر والدها اما هو عصبى متملك لا يؤمن بالحب ف النساء عنده مجرد شهوه ليس اكتر

فقدت بيلا والدها في سن العشرين ، و بدأت في البحث عن وظائف. ناهيك عن أنها كانت تؤدي وظيفتين بالفعل. لكنها لم تكن كافية لسداد ديون والدها. بمساعدة ابن عم صديقتها ، حصلت على وظيفة خادمة في قصر كبير يملكه ملياردير . سمعت أن صاحب القصر كان شابًا و قد كان القصر يصرخ أيضًا بالثراء و القوة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن صاحب القصر كان أخطر ملوك المافيا في إيطاليا و في جميع أنحاء العالم. و لكنها لم تكن تعرف شيئًا واحدًا. أن ملك الغوغاء الذي لا يرحم كان سيطالب بها مهما حدث. ••••••••••••••••••••••• "ششش .. لا أحد يهتم." أنفاس لوسيفر الحارة تضرب رقبتي بينما تتجه شفتيه ببطء إلى عظمة الترقوة. "لا من فضلك ، نحن لا ينبغي لنا آه .." شهقت و هو يأخذ بقعة من جلدي الحلو بين أسنانه. "لا تفتحي فمك. لن أكون مسؤولاً عما سأفعله بك إذا فتحتي فمك الحلو مرة أخرى." لم يمنحني الوقت للرد قبل أن يطالب بشفتي بامتلاك.

قصة تحمل لمحات من الواقع وكثير من الخيال، تدور في عالم السادية

قصة حقيقيه تحتوي على كلام جنسي +18

حسن وجومانا

شيماء خاضعة مازوخية تحكي قصتها كيف تحولت من فتاه عاديه الي خاضعة مازوخيه تمتلك اقصي درجات الخضوع ومتستمتعه به