رواياتي
2 stories
الشيطانة الملائكية  by Ash_voice
Ash_voice
  • WpView
    Reads 47,713
  • WpVote
    Votes 2,271
  • WpPart
    Parts 12
عندما ولدت لقبت بحمامة السلام ،، لقد كانت تلك الطفلة النعمة الإلهية التي دعت كل روسيا لها عندما علموا أنها السبب في توقف الحرب ،، حرب لا دخل لهم بها ،، فقد وقع الخلاف بين أقوى العشائر مما سبب إنقسام روسيا إلى أشلاء كل معارض هالك وكل مؤيد هالك ،، لكن بولادتها تم التحالف بوعد الزواج بين عشيرة پرياس وعشيرة أوكلي....... _لكن السؤال الحقيقي هل ستقبل بهذا التحالف وترضا بكونها روح السلام الحرة أم انها شيء آخر بعيد عن كل التوقعات ؟ «لن يلتقي الظلام بالنور أبدا » «إذا لطخي قلبي بكل كره العالم لألحق بسوادك »
220 يوماً  by rashasmind
rashasmind
  • WpView
    Reads 140
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 6
أرادت إيميلي الانتقام لوالدها ، وكانت تعتقد أن الطريق الوحيد لتحقيق ذلك هو أن تصبح محققة بارعة. كانت تحدوها رغبة قوية في كشف أسرار العالم من حولها، وفي أن تكون قادرة على كشف الحقائق المخبأة التي تضر من تحب. لكن، كما يحدث في القصص، تبدلت حياتها عندما التقت بجوزيف. كان شابًا جذابًا ومعقدًا في ذات الوقت، وبطريقة ما سلب قلبها وأغرقها في بحر من المشاعر التي لم تكن تتوقعها. ١٨٠ درجة، هكذا تغيّرت حياتها، بعدما أصبحت تفكر بشكل مختلف عما كانت تفكر به سابقًا. وفي وقت كانت فيه تحاول فهم مشاعرها المتشابكة مع جوزيف، اكتشفت الحقيقة التي كانت تُخبئها عنها الحياة. اكتشفت بشاعة الأمور التي كانت تعتقد أنها في صالحها، وأن ما كانت تظنه انتقامًا لوالدها، ما هو إلا جزء من لعبة أكبر وأكثر تعقيدًا مما تصورته. كانت قد رسمت لنفسها حلمًا، خطة واحدة للانتقام، لكنها لم تكن تعرف أن تلك الأحلام ستتلاشى مع أول مواجهة حقيقية مع الحقيقة. ومع تزايد الأعباء والأسرار التي بدأت تنكشف أمامها، وجدت إيميلي نفسها مضطرة إلى تعديل خططها. لم يعد الانتقام هو ما يسيطر على تفكيرها، بل أصبح هدفها الجديد هو حماية والدتها، التي لم تذق إلا الألم والخيانة.