Abe.
" عصبي ! ووقح" "باردة ومدللى "
لماذا تكرهينني كثيرا ؟!! انا مشهور .. وسيم .. ذكي .. وغني ؟! كيف يمكنكي الا تحبينني ؟ هل انتي حمقاء ؟ هل تتعاطين المخدرات ؟! ******** الرواية تلقي الضوء على عالم الصحافة وعلاقتهم مع المشاهير و على واقع الفرقة المشهورة ون دايركشن مع ادارتهم التي تتحكم بحياتهم ولكن بطريقة خيالية .. الرواية رومنسية درامية لاتخلو من بعض...
هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل جاهدا ليصعب مهمتها هي متكبرة ، هو مغرور فهل سيتمكنان من إنشاء شيء بينهما أم أن الفوارق الظاهرة ستكون عائق ؟ #مسابقة_ أفضل_كاتب_عربي_
ماذا ستفعل عندما تخسر اعز ما تملك, عندما تلوم نفسك على ما حدث لك, عندما تعلم ان حياتك لا تستطيع ان تصبح افضل, عندما تحمل في قلبك جميع اسرارك, عندما تتغير و تصبح شخص اسواء, عندما تصبح في أمس الحاجه الى المساعده, لكن عندما تأتي اليك المساعده و تقضي عليك هل يبقى لك شيء لتعيش من اجله, هل يبقى لديك أمل بأن يبصر النور لمره...
خلق الله الكون و ميز الأنسان عن باقي المخلوقات و جعل من بين الناس أشخاص تحدث لهم اشياء شبيهه بالمعجزات كي يجعل باقي الخلق يتعظون لكن هل يا تري ما حدث ل أماندا كان من أجل عظه الناس ام انها مجرد لعنه كانت مدفونه و استيقظت بحضور ليام.
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
تيسير هونج، فتاه جامعية عندها 18 سنه درجاتها عاليه وحبيبها زي الفل، علي طول بتخطط للمستقبل لحد ما قابلت الفتي الصعيدي ابن الكلب الي اسمه هاني عبفغور البرعي عنده كوليكشن سواطير وسكاكين كتيره دمرلها الخطط الي حطتها. تحذير- الكتاب ده بيضم تفاصيل مضحكه فشخ واطنان من افيهات مصريه بدون رقابه ولو انت بتحب القصه الاصليه (معتق...
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....