-الشّخصِيّة الرّئيسَة بَطلٌ ذَكَر.- •تُناقِش مَسائل اِجتِماعِيّة حَسّاسَة كالمَشاكِل الأُسَرِيّة، التّعنِيف، والتنَمّر اللّفظِي والجَسَدِي، والتّحرّش. كمَا تَحوِي مَشَاهِد ثَقِيلَة ورَغبَات اِنتِحَارِيَّة. •يُرجَى العِلم بأنّي لا أُرَوّج لأيّ عِلّةٍ كشُرب المَمنوعَات أو الشَّتم أو أيّ فِعلٍ خاطِئ قَد يُوجَد فِي الرّوَاية؛ بَل أُناقِشُها وأنتَقِدُهَا، طارِحَةً حُلُولًا لَها. ※جَمِيعُ الحُقُوق مَحفُوظَة، يُمنَع كُليًا نَسخ أو اِقتِبَاس الرِّوَاية بأيّ شَكل، وسيُعَرّض فَاعِلُها لمسَائل قَانُونيّة. نَقِيَّة، خالِيَة مِن المُحرَّمَات. ｡ استُهِلَّت: 11.مُحرَّم. 1446هـ. اختُتِمَت: ｡

- وَلِگيتْ بِعشّرتَك بَغَدادْ هَم شَايف عِرَاق يِعُوف بَغَدادّه؟.. رواية عاميه : "باللهجه العراقيه" "خالية من أي علاقات محرّمة، تسلط الضوء على صداقة وأخوّة تتجاوز كل الحدود" بدأت كتابتها : 2/2/2025 انتهيت من كتابتها : ؟/؟/؟؟؟؟ استمتعُ بقراءتها ..♡

إليزا غارفاني كانت كل سنة تفوز بلقبين..الإيطالية المفضلة في مواقع التواصل الإجتماعي و كأس سباقات الأحصنة.. لهذا إهتمامها في الحياة كان لا يتعدى الأمرين.. ثم فجأة في صبيحة صيف إيطالي حار ظهر على عتبة منزلهم شخص كانت قد دفنته مع ماضيها أسفل حديقة ورودها.. راكبة خيول..سيدة الورود..و الإيطالية المفضلة لهم بيلادونا..ثم هناك الرجل الذي حولها من وردة لطيفة لوردة سامة..

"و اسم خالق الكون ذاك الفتى مجنون، أقسم برب السماء أنه وحش، شيطان بهيئة إنسان." - هان سو وون - جيون جونغكوك - بارك جيمين Started 26.06.17 Finished 02.03.20

روايَّة. بدأت: 1/8/2023... انتهت: 10/10/2023... #ليست_رومنسيَّة.

في عالم مليئ بالقسوه والظلام يحاول ادونيس ذو الجناحين المكسورين ان يحلق من جديد يحمل ندوب الماضي، وفقداناً يمزق قلبه لكنه يرفض الاستسلام

قلبي الذي افحمتموه ولاكن نسيتم اطفائه

وُريقاتٌ تُلامِسُ فيها لآلئُ العُمرِ خيوطَ الشمس، و ترى فيهِا الحِكَمُ الخبيئةُ بينَ مجلداتِ الكُتُبِ وطريقِ العبور، طريقاً الى النور، و تُقيّدُ فيه على متن زورَقٍ متخبطٍ افكارٌ شريدةُ بين مرافئ اليأس والنسيان؛ بحثاً عن الحقيقة ولا شيء غيرها، بحثاً عن صِراطِ الحقّ المستقيم .

قيصر الطفل الغير الشرعي لعائلة رومانوف توفيت والدته عندما بلغ الخامسة عندها لأول مرة اكتشف أن له والدا لكنه لم يأتي لاصطحابه بل أخده عمه الذي تولى مسؤوليته بأمر من والده ..... لم يكن عمه شخصا جيدا فقد كان سيء السمعة إضافة إلى ضربه لبطلنا قيصر كلما سنحت له حتى امتلأ جسده بالندوب و بكائه و ترجيه لعمه لم يكن ذا فائدة لكن عندما بلغ الرابعة عشرة و بعد مرور 9 سنوات منذ تم إرساله إلى منزل عمه عاد للعيش مع والده و إخوته أنيس الأخ الأكبر في العائلة و البالغ من العمر 28 يعمل.كطبيب في مشفى عام و أخيه الأكبر الثاني أمير البالغ من العمر 23 لازال طالبا في كلية الهندسة فكيف ستكون حياته مع إخوته الشرعيين؟ و هل سيستطيع التأقلم معهم في ظل ما عاشه؟ و هل والده نبذه حقا؟و إن كان حقا لم ينبذه فماهو سبب تركه بين براثن عمه؟